من الطلاق إلى "شكرا يا عوضيكوا".. هل اقتربت ساعة عودة العوضي وياسمين عبد العزيز؟
حالة من الجدل بدأت من جديد على السوشيال ميديا حول علاقة الفنان أحمد العوضي والفنانة ياسمين عبد العزيز، حول عودتهم من جديد بعد تهنئته لها على إعلانها الجديد،كتب لها مبروك يا سمسم الإعلان طرش، ردت عليه الله يبارك فيك يا عوضيكوا.
بدأ الجمهور يسأل هل عادوا لبعض أم هذا علاقة الصداقة؟.. في السطور التالية نستعرض لكم التفاصيل كاملة.
أعلن الثنائي أحمد العوضي وياسمين عبد العزيز خبر انفصالهم على مواقع التواصل الاجتماعي تبادل الصور والفيديوهات الانستجرام، قائلين:"تم الطلاق الرسمي، بيني وبين أحمد، وبيننا كل الاحترام والتقدير".
بعدها بـ أسبوع تعرض أحمد العوضي إلي وعكة صحية شديدة أثناء تصوير مسلسله «حق عرب» وانتقل إلي المستشفي وعندما انتشر الخبر، ذهبت ياسمين عبد العزيز مسرعا، إلي المستشفي للاطمئنان علي صحته وغادرت المستشفي بعدما اعفي تماما.
في شهر إبريل الماضي حل الفنان أحمد العوضي ضيف في برنامج «ع المسرح» مع الإعلامية مني عبد الوهاب، وتحدث عن علاقته بـ ياسمين عبد العزيز، وقال:«هي الحب الحقيقي في حياتي وهفضل أقول كده على طول، مش دلوقتي بس لأني مش هعيش اللي أنا عشته مع ياسمين".
بعد ساعات من الحلقة، فاجأت ياسمين عبد العزيز الجميع برد فعلها على حلقة العوضي وحديثه عنها لتنشر أغنية لشيرين عبد الوهاب بعنوان كدابين، وهو ما جعل البعض يربط بين نشرها لهذه الأغنية وكلام العوضي عنها ويبدو أن ياسمين حبت أنها تنفى كلامه بطريقة غير مباشرة.
وبعد ذلك ألغى الفنانان متابعتهما لبعض عبر حسابيهما على الانستجرام، والبعض اعتقد أن الحرب بدأت بينهم، ولكن حدث عكس ذلك عندما ظهرت مع إسعاد يونس في برنامج صاحبة السعادة في احتفالية شم النسيم، واتكلمت لأول مرة عن علاقتهما،قائلة:« أنا مش بحب أحمد أنا بعشقه ودخلت في بكاء شديد».
رد العوضي على تفاعل الجمهور على حلقة ياسمين عبد العزيز:«كل الامتنان لـ ياسمين أطيب وأجمل ما قابلت في حياتي، وستظل أيامي معها أجمل أيام عيشتها، أنا قولت قبل كده إنها حبي الوحيد وبينا حب كبير وصل لكل إخواتنا وصدقوه،وكلامنا واعترافنا بحبنا حتى بعد الانفصال.. معناه إن الطلاق ليس معناه انتهاء الحب، ولكنه معناه انتهاء النصيب، لكن رجوعنا هو أمر خاص جدا جدا جدا بيننا، فالبيوت قبور لا يعرف ما بداخلها سوى قاطنيها، وكانت رسالتنا لبعض قدامكم إن كل منا يحمل كل مشاعر الحب بل العشق للآخر».