هاني رمزي يكشف حقيقة هجرته لكندا: إزاي أسيب أم الدنيا وأختفي.. إحنا خدامين البلد دي

كشف الفنان هاني رمزي حقيقة تركه مصر وهجرته هو وأسرته إلى كندا، مشيرًا إلى أن كل ما يتم تداوله عار تمامًا من الصحة، وأنه لا يمكن أن يترك وطنه نهائيًا.

وقال هاني رمزي خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “آخر النهار”: انا مختفي في الساحل الشمالي، واللي ردد الشائعة عالم بتهري وخلاص، فوجئت بالشائعات التي ترددت من جانب قنوات الإخوان ضدي واختفائي القسري وهجرتي لكندا، وهذا غير صحيح.

وأضاف: احنا مسافرين كندا في 30 سبتمبر لخدمة اخواتنا المحتاجين في مصر، وقبلها هنروح أمريكا ومعايا نيللي كريم، إزاي أسيب مصر وأختفي وأتنكر ايه الكلام العبيط ده، الكدب المفروش يبقى له اساس لكن هنا حتى مفيش اساس، لا يمكن ان اترك وطني اللى عملني.

هاني رمزي يكشف حقيقة هجرته لكندا

وواصل: مفكرتش اسيب مصر واهاجر لأمريكا الا لما الإخوان حكموا البلد، واخدت اجراءات وقدمت علي الإقامة في أمريكا، وكنت وقتها بقدم برنامج بهاجم الإخوان وتم تهديدي بالإغتيال.

واستكمل: وقتها حرقوا العمارة بتاعتنا ومكتب ابويا حرقوه بالقضايا اللي فيه، وقتها فكرت في الهجرة، وفخر وشرف لينا إننا جزء من ثورة 30 يونيو، وانا أستعد لعمل فني جديد وبنكتب مشروع فيلم كوميدي بيتكلم عن السوشيال ميديا وبحضر لمسرح واتعاقدت مع الأستاذ محمد فوزي على مسرحية.

هاني رمزي يكشف حقيقة غضب أهل بور سعيد

وكان قد نفى الفنان هاني رمزي، في حوار ببرنامج «حبر سري»، مع الإعلامية أسما إبراهيم، على قناة القاهرة والناس، عدم صحة الشائعات التي انتشرت حول غضب أهل بور سعيد منه بسبب فيلم السيد أبوالعربي وصل، مضيفا: «أهل بور سعيد مزعلوش مني بسبب فيلم أبوالعربي، وكان في استقبال وكرم كبير».

كما أشار الفنان هاني رمزي، إلى أن اسم فيلم «عمر المحتار» عمل له مشكلة مع الشعب الليبي، ولكنه اعتذر على الاسم، قائلا: «طلعت واعتذرت ولم اقصد الإساءة ولا السيناريو فيه أي حاجة لها علاقة بالقائد العربي، ولا يمكن اسيء له، وهو رمز من رموزنا، وأول ما اكتشفت طلعت اعتذرت، وتم تغير اسم الفيلم، واستقرينا على اسم مؤقت شقاوة أون لاين».