محمد علي خير عن والدته: «بعتتلي رسالة وداع مش قادر أفتحها لحد دلوقتي»

وجّه شيخ العرافين سؤالًا للإعلامي محمد على خير، حول تفاصيل الرسالة الموجودة على هاتفه ولا يرغب في مسحها أبدًا، ليرد قائلًا: «دي رسالة من والدتي رحمة الله عليها قبل ما تموت ومازلت محتفظ بيها على موبايلي، ومش عايز أفتحها».

بعتتلي رسالة وداع مش قادر أفتحها لحد دلوقتي

وقال «علي خير» في حواره لبرنامج «العرافة» والذي تقدمه الإعلامية بسمة وهبة، على فضائية «المحور» و«النهار»، الخميس: «الرسالة الأخيرة من أمي كانت رسالة وداع يعني، أول سطرين أشكرك يا ابني وما معناه إنها حاسة إن أيامها خلاص قربت يعني».

وتابع:«والدتي كانت في المستشفى وكنت برفع من روحها المعنوية وأقولها إن شاء الله هتقومي وكده، فمجرد فتحها هتفتح بوابات وشلالات حزن، لأن كان بيني وبين والدتي علاقة خاصة الله يرحمه، لأنها ترملت وهي في سن صغيرة جدًا في منتصف الثلاثينات وربتني أنا وإخواتي، وأكنّ لها كل الحب والاحترام ومبحبش أستعيد ذكريات هذا اليوم».