أمين سر إعلام الشيوخ لـ بصراحة:« القاهرة الإخبارية»..دلالة الاسم والشعار تؤكد تاريخية الرياده المصرية في المجال
أكدت النائبة سها سعيد، أمين سر لجنة السياحة والآثار والثقافة والإعلام بمجلس الشيوخ، عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، أن اطلاق قناة القاهرة الإخبارية،ضروره ملحة في ظل نظام عالمي متغير، باعتبار الإعلام محرك أساسي في صياغة متغيراته، مضيفة”نحتاج إلى منصة إعلامية تعبر عن واقعنا بدون مبالغات للواقع ولا تزييف للحقائق”.
أمين سر إعلام الشيوخ لـ بصراحة:« القاهرة الإخبارية»..دلالة الاسم والشعار تؤكد تاريخية الرياده المصرية في المجال
وأضافتأمين سر إعلام الشيوخ، فى تصريحات خاصة لموقع بصراحة، عن اطلاق القاهرة الإخبارية، أندلالة الاسم والشعار تؤكد على تاريخية الرياده المصرية في المجال الإعلامي، إضافة إلى أن الرمزية كانت معبره للغاية وتصدر رسالة للعالم تؤكد أن مصر تعرف إمكانياتها ومدركة لدورها في ظل هذا الكم من التحديات.
وقالت عضو مجلس الشيوخ، أنه لطالما كانت مصر رائدة الأقليم في الإعلام والفن، مشيرة إلى أنالمصداقية وحيادية التوجه والسرعة فى رصد الخبر، من أهم عوامل نجاح وانتشار أي قناة إخبارية، حيث تابعنا عدد من القنوات الإخبارية ظهر توجهها وأصبحت طرف لمصالح سياسية بعينها.
وأوضحت سعيد، أن أهم أولويات القناة الإخباريةهو إثبات مصداقيتها وقدرتها على نقل الخبر الصحيح في التوقيت المناسب وقدرتها على التعبير عن سياستها التحريرية في أسرع وقت.
وتابعت، أن الشركة المتحده تقوم بالدور الذي لم يعد يقوم به الإعلام المملوك للدولة،وذلك منذ وقت طويل، لافتة إلى ما تقدمه الشركة من دراما ناجحة وهادفة، حمل رسائل متعدده وتخاطب فئات وشرائح مجتمعية عديدة، مشيرة إلى أن النشأ والإعلام الموجه له تحدي كبير.
ووجهت امين سر إعلام الشيوخ، التحية للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية على شجاعتهاعلى قرار خوضه، موضحة أن ما تقوم به الشركة المتحدة مسؤولية إعلام الدولة وحده، وذلك لضخامة الكلفة الانتاجية لمثل هذه الأعمال في مقابل محدودية عوائدها الربحية.
وأطمت عضو مجلس الشيوخ، إنه بالاتساق مع كون القناةإخبارية إقليمية ، لافتة إلى ضرورة الاهتمام باعلام الطفل ، حيث يجب أن يوجه للطفل العربي، فهو المستهدف الرئيسي،حيث سيصبح خلال السنوات القليلةالمقبلة عنصر يمكن استقطابه أو كادر يمكن الاعتماد عليه واي الطريقين له أدوات إعداده، مختتمة”نحن من نضع أبناءنا على اي الطريقين بما نقدمه لهم”.