ما لم يٌحكى من قبل.. 5 أسرار صادمة يكشفها سفاح التجمع عن زوجته وعلاقتها بـجرائمه
اعترافات صادمة أدلى بها سفاح التجمع أمام جهات التحقيق في واقعة العثور على جثتين لسيدتين على طريق إسماعيلية بورسعيد الصحراوي.
وكشف سفاح التجمع علاقته بزوجته وكيف تعرف عليها قائلا اتعرفت على زوجتي وكانت مامتها من دولة أوروبية وباباها مصري هي كانت عند باباها زيارة في مصر واتعرفت عليه.
وأضاف سفاح التجمع هي كانت قليلة الأدب بتحبّ المخدرات والسجائر والخمرة، وأنا كنت مركز إني ألاقي واحدة تسيبني براحتي ومتضايقش إني باتعاطى مخدرات عشان.
وكشف سفاح الجيزة مفاجأة عن زوجته انها لم تكن عذراء مما سبب له صدمة كبيرة في بداية الأمر ولكن الحياة كانت معها ممتعة، مشيرا إلى أنه في بداية حياته طلب من والده مساعدته ماديا وكان هذا في عام 2014 وأعطاني 100 ألف جنيه وكان مبلغ صغير وقتها.
وتابع زوجتي كانت في مشاكل مع والدها وخالها، هو اللي مضى على الجواز وقررنا نبدأ حياتنا مع بعض ونزلنا القاهرة وأجرّنا شقة في أكتوبر بـ 1600 جنيه في الشهر.
اشتغلنا إحنا الاثنين في مدرسة كانت لسه بتتبني أنا في العلاقات العامة، ومراتي اشتغلت مدرّسة رياض أطفال، كنت بقبض 5000 جنيه، ومراتي كانت بتقبض زيهم، كنا بندفع إيجار الشقة وعايشين.
بعد الجواز بسنة ربنا رزقني بابني "ز"، ومراتي سافرت أمريكا عن طريق أهلي وهي في الشهر السابع، وبالفعل أبويا وافق عشان دي حاجة مهمة لابني عشان الجنسية.
بعدها مراتي كانت بتمنعني إني استكمل العلاقة الحميمة لنهايتها، لأنها رافضة إنها تخلف تاني، كانت مهووسة بتصويري وأنا نايم وأول ما أصحى ألاقيها (كلمة مخلة) وبتصوّر نفسها ونقوم نعمل علاقة وبتصور العلاقة كلها، وتبعتها من تليفوني لتليفونها.
كانت على طول بتصوّر نفسها في أي وقت وفي كل الحالات، وكانت بتشرب مخدرات يومياً، حشيش وهيدرو، ومكنتش مهتمة بأمور البيت وتربية الولد لكن كانت مهتمة بالجنس والمخدرات والتصوير، وأنا اللي كنت بطبخ وبهتم بابني.
قعدنا على الحال ده سنة وشوية، وكانت مراتي عملت فيديوهات كثيرة لينا وأنا كنت بتفرّج عليها بدأت أدمنها، وبدأت أحبّ أشوف نفسي وأنا بعمل كده والموضوع اتنقل لي واشتركت معاها في التصوير.
روحنا اشتغلنا كوول سنتر في شركة دولية لتحويل الأموال شهيرة جدا، وكان مرتبنا هناك كل واحد 8 آلاف جنيه، وبعد أسبوعين من الشغل اترقيت وزدت 1500 جنيه.
فضلنا على كده سنة ونص، وخلال الفترة دي كنا مخنوقين من الشغلانة اللي بتقعدنا 12 ساعة على سماعات التليفون وبنرد على الناس، بس مراتي كانت أول لما نرجع البيت تبدأ المخدرات والتصوير، وكنت مضايق من الموضوع ده، ولكن من ناحية تانية كانت بتراضيني بالجنس، ولو كنت بعاتبها في أي حاجة كنت (...) على طول وكنت بندمج معاها وبسكت.
دورنا على شغل تاني، ولقينا في المنصورة في مدرسة دولية هناك، وكان مرتب كل واحد فينا 10 آلاف جنيه، وكانوا جايبين لينا شقة وهما اللي بيدفعوا الإيجار وابني في الحضانة بتاعة المدرسة دي ببلاش.
عيشنا هناك سنة، وفي الفترة دي أنا كنت مهتم بابني والتزمت الفترة دي وكنت بصلّي الفروض كلها في المسجد، وكنت أنا ومراتي بنشرب حشيش بس وكنا مستمرين برضه في تصوير علاقاتنا الجنسية ، وبعدين مراتي زهقت من المنصورة وقالتلي لازم نمشي من هنا وسافرنا الي القاهرة بالتجمع الخامس.