رئيس التحرير
محمود سعد الدين
NationalPostAuthority
الرئيسية حالا القائمة البحث
banquemisr

سفاح التجمع أنهى حياتها وامها رفضت تستلمها.. تفاصيل جديدة تكشف لأول مرة عن قضية سفاح التجمع |خاص

سفاح التجمع
سفاح التجمع

كشف مصدر مطلع لـ “بصراحة الإخباري”في القضية المعروفة إعلاميا ب سفاح التجمع والمتهم فيها شاب بأنهاء حياة فتيات ليل عقب ممارسة الرذيلة معهن وتعذيبهن مفاجأه جديدة أثناء سير التحقيقات.

تبين ان أولى ضحايا سفاح التجمع فتاه تدعي "ر. أ" من سكان منطقه الزاوية الحمراء بالقاهرة تبلغ من العمر 19 عاما وكانت تعمل بأحد المولات الشهيرة بالقاهرة داخل أحد الكافيهات وان المتهم تعرف عليها أثناء عملها وتردد عليها أكثر من مره.

تبين ايضا ان والدايها منفصلين منذ مدة طويله وان الام تزوجت بتاجر مخدرات يقيم بنطاق الزاوية الحمراء بالقاهرة وان الفتاه هربت من سوء معاملة الام لها ف أصبحت بدون مأوى ولا مكان تستقر بة.

رفضت الام استلام جثمانها أو التأكد من هويتها عن طريق تحليل ال Dna منكرة  أيضا وفاتها أو غير مصدقة ذلك.

ويذكر ان المتهم بعد أن أنهى حياته أولى ضحاياة  القى بجثتها على الطريق الزراعي بجنوب بورسعيد في عيد الفطر الماضي.

تبين من اعترافات المتهمة الثانية ح. أ في العقد الثالث من العمر بالقضية رقم 296 لسنة 2024 إداري جنوب ثان بورسعيد، انها كانت تعلم بتعذيب الفتيات وأنها ليس لها علاقة بجرائم القتل.


أصدر قاضي التجديد، قرارًا، يوم الثلاثاء الماضي، بتجديد حبس "كريم.م" المُلقب بـ سفاح التجمع 15 يومًا على ذمة التحقيقات الجارية في القضية رقم 296 لسنة 2024 إداري الجنوب ثان بورسعيد، لاتهامه بإنهاء حياة 3 فتيات ليل عقب ممارسة الرذيلة معهن وتعذيبهن وإجبارهن على تناول المواد المخدرة.

وتُواصل التحريات والتحقيقات الجارية في القضية المعروفة إعلاميًا بـ سفاح التجمع، كشف الكثير من التفاصيل والمفاجأت في القضية التي تشغل الرأي العام، حيث كان المتهم يستقطب ضحاياه من على مواقع التواصل الاجتماعي والكافيهات وعدد من التجمعات، فضلًا عن "قوادة" شهرتها "ح. أ"، ويمارس معهن الرذيلة بـ سادية داخل غرفة عازلة للصوت بشقته في "كومباوند" شهير بالتجمع الخامس.

كما كشفت التحقيقات الجارية وأقوال واعترافات سفاح التجمع، بالإضافة إلى تفريغ مقاطع الفيديو على هاتفيه وكاميرات فائقة الدقة داخل غرفته و"لاب توب" و"فلاشة" أنه كان يتلذذ بتعذيب ضحاياه أثناء ممارسة الرذيلة، ويجبرهن على تناول المواد المخدرة ويضيف لها مادة تزيد من تأثير "الآيس" في أجسادهن، كما كان يُجامع جثث ضحاياه عقب إنهاء حياتهن.

تم نسخ الرابط