سلاف فواخرجي: كنت أتمنى أكون عند معبر رفح و قطاع غزة فيه مشاهد لاترضي الرب
أعربت الفنانة السورية سلاف فواخرجي عن حزنها؛ بسبب ما يتعرض له قطاع غزة من إبادة جماعية و جريمة حرب في حق الانسانية، مؤكدة أنها لا تجد الكلمات المناسبة لوصف ما يحدث هناك.
وتحدثت الفنانة سلاف فواخرجي، في مداخلة هاتفية مساء اليوم، مع قناة dmc:«كنت أتمنى أكون مع زملائي عند معبر رفح، وما يحدث تدمير لـ بيوت الله والمستشفيات وقتل للأطفال والنساء والعزل»
وأردفت فواخرجي:"تعجز اللغة عن وصف حجم الألم.. ما يحدث في فلسطين مشاهد شنيعة لا ترضي دين ولا عرف ولا أخلاق ولا حتى إنسانية".
سلاف فواخرجي للشعب المصري
و في سياق منفصل، كانت قد كشفت الفنانة سلاف فواخرجي عن اعتزازها الشديد بالشعب المصري ومساندته المعنوية لضحايا زلزال سوريا وتركيا، حيث أكدت أن مصر وسوريا في النهاية بلد واحد.
وأضافت في مداخلة هاتفية مع الإعلامي يوسف الحسيني في برنامج التاسعة على القناة الأولى المصرية: "مش غريب على الشعب المصري هذا التعاطف، لإن إحنا في الآخر بلد واحد إقليم شمالي وإقليم جنوبي"
وتابعت: "أشكر كل الدول العربية التي وقفت معنا، وتحديدا الشعب المصري والرئيس عبدالفتاح السيسي هذا هو العشم من زمان".
واستطردت: "من 12 سنة ونحن نعيش مع وقف التنفيذ في حالة عزلة وعقوبات، ونتمنى العزلة تنفتح بدون هذا الظرف الصعب، إحنا أولاد الواقع وبنتمنى كل البلاد العربية تفتح عقولها وقلوبها فالواقع في سوريا أقسى مما يوصف وكنا نتمى إنهاء هذه العزلة وفتح السماء والأرض، حتى نستطيع مساعدة الناس".
وأردفت: "من وقت الزلزال ونحن في حالة ذهول، وأشعر بحالة خرس أصابتني لكن هذا ليس وقت الكلام والشعارات، وما قمنا به أقل من الواجب، ياريت الكل يكون معنا لأن سوريا بحاجة للكل".
سلاف فواخرجي و مصر
كشفت الفنانة سلاف فواخرجي عن اعتزازها الشديد بالشعب المصري ومساندته المعنوية لضحايا زلزال سوريا وتركيا، حيث أكدت أن مصر وسوريا في النهاية بلد واحد.
وأضافت في مداخلة هاتفية مع الإعلامي يوسف الحسيني في برنامج التاسعة على القناة الأولى المصرية: «مش غريب على الشعب المصري هذا التعاطف، لإن إحنا في الآخر بلد واحد إقليم شمالي وإقليم جنوبي».
وتابعت:«أشكر كل الدول العربية التي وقفت معنا، وتحديدا الشعب المصري والرئيس عبدالفتاح السيسي هذا هو العشم من زمان».
واستطردت:«من 12 سنة ونحن نعيش مع وقف التنفيذ في حالة عزلة وعقوبات، ونتمنى العزلة تنفتح بدون هذا الظرف الصعب، إحنا أولاد الواقع وبنتمنى كل البلاد العربية تفتح عقولها وقلوبها فالواقع في سوريا أقسى مما يوصف وكنا نتمى إنهاء هذه العزلة وفتح السماء والأرض، حتى نستطيع مساعدة الناس».
وأردفت: «من وقت الزلزال ونحن في حالة ذهول، وأشعر بحالة خرس أصابتني لكن هذا ليس وقت الكلام والشعارات، وما قمنا به أقل من الواجب، ياريت الكل يكون معنا لأن سوريا بحاجة للكل».