وليد أبو السعود يكتب: كنت صديقا للفنان الجدع عزت العلايلي.. عن قسوة وصدمة رحيل الجدع ابن البلد صاحب صاحبه.. 3 دروس علمتني كيف تصبح كبيرا بتصرفاتك لا بعمرك.. من الأردن لميدان التحرير ختاما بمسجد المروة
السبت، 06 فبراير 2021 12:12 ص
كأنه فلاح مصري أصيل أو نحات من العصر الفرعوني يحفر بإزميله في قلب كل من شاهده حبه والتغني بصفاته وانه ابن البلدوبالفعل سافر وعندما راني للمرة الاولى هناك في دولة الأردن الشقيقة اوقف الموسيقى التي كانت تعزف ليهتف بأعلى صوته انه حضر ووافق على التكريم من أجل خاطري وكانت هذه لفتة من معلم وأستاذ ودرس كبير منه لي.