وسط خضم الأيام وتكرر المواسم، يظل يوم عرفة لحظة استثنائية تلامس القلوب وتوقظ الأرواح، فهو فرصة لا
مع كل عام هجري جديد، يعود إلينا موسم من أعظم مواسم الطاعة، أيام قليلة في عددها عظيمة في أجرها، تفيض