أم سامر قدمت لنا درساً حقيقياً في الإصرار والعزيمة التضحية من أجل تدبير نفقات المعيشة، من خلال عملها كسائقة دليفري، وهي مهنة لا تتناسب مع طبيعة تكوينها كأنثى