إنه بمجرد المشاركة في دورة الألعاب الأولمبية للاعب أندرس ليند، يعتبر بمثابة انتصار كبير على الصعاب والشدائد التي كادت أن تؤدي بمسيرته الرياضية إلى الهاوية.