بقدر ما لمهنة ضابط الشرطة من هيبة اجتماعية ومسئولية في المجتمع المصرى، وبقدر ما يحلم قطاع كبير من الشباب بالإنضمام إلى وزارة الداخلية
نجوم ومن وظائف متعددة تركوا حياتهم وغيروا من أسلوبها في سبيل الإلتحاق بالفن وترك كل شئ لتحقيق أمنياتهم التي بات انتظارها