مصطفى بكري يوجه رسالة قاسية لـ طنطاوي: أصدقك إزاي وإنت بتقابل ناس عايزه البلد تقع

أكد الصحفي والإعلامي مصطفى بكري، أنه ليس قلقا أو منزعجا من سير الانتخابات الرئاسية المصرية، وظهور أكثر من مرشح طالما أنهم مستوفون لشروط وشروط الترشح، وقال: منزعج من من يقول إنه سيترشح للانتخابات الرئاسية، وأنه ليس ضد عودة الإخوان الإرهابيين، وهذا ما قاله المنسق. عام ترشح أحمد طنطاوي للانتخابات الرئاسية، وحين يحتار في الأسئلة يرد بإجابات ضعيفة تستنتج أنه ليس ضد عودتها.

ليس دعاية انتخابية بل أجندة تم الاتفاق عليها

وقال مصطفى بكري، أثناء تقديمه برنامج “حقائق وأسرار” على قناة صدى البلد، تعليقا على تلك تصريحات طنطاوي ومنسق حملته الانتخابية، “هذا الكلام ليس عفويا، وليس دعاية انتخابية، بل أجندة تم الاتفاق عليها".

وطالب مصطفى بكري في تعليقه بمحاسبة الطنطاوي ومنسق حملته على هذا الكلام وأنهم يؤيدون عودة الإخوان إلى الساحة السياسية لأنه مخالف للقانون والدستور المصري الذي يعتبر الإخوان جماعة إرهابية".

مصطفى بكري يوجه رسالة قاسية لـ أحمد طنطاوي

وكشف مصطفى بكري خلال تقديمه لبرنامج "حقائق وأسرار" على قناة صدى البلد مساء اليوم، عن خطة التحالف بين أحمد طنطاوي المرشح المحتمل لانتخابات الرئاسة، وجماعة الإخوان الإرهابية، من خلال عراب هذا الأمر. جماعة الإخوان المسلمين أيمن نور نقلا عن ما قاله المنشق الإخواني حسام الغمري الذي كشف تفاصيل اللقاء بين أحمد طنطاوي وأيمن نور. نور في لبنان.

انتخابات الرئاسة 2024

وتابع مصطفى بكري قائلا، بحسب حسام الغمري، إن جماعة الإخوان الإرهابية لديها نحو 500 ألف عضو في مصر يتربصون في الحفر وسيخرجون للتصويت ضد الرئيس عبد الفتاح السيسي في حال ترشيحه، وفي نفس الوقت، وستعمل لجانهم الإلكترونية ضد الرئيس عبد الفتاح السيسي، وتدعم المرشح أحمد طنطاوي. .

ازاي أصدقك وانت بتقابل ناس تدعو للقتل

وونوه مصطفى بكري إلى أنه ليس ضد مرشح بعينه، وقال " فليترشح من يترشح، طالما استوفى شروط الترشح، ولا أتكلم عن توجه سياسي، أورؤية للأوضاع في مصر، لكن ما أرفضه هو التحالف مع قتلة وإرهابيين حرضوا وقتلوا ضباط الجيش والشرطة، والمدنيين المصريين في أكثر من واقعة، وتسائل مصطفى بكري، موجها حديثه لـ احمد الطنطاوي، ازاي أصدقك وانت بتقابل ناس تدعو للقتل، هل هذه المواقف اعتباطية، أم ممنهجة، ومعروف أهدافها، سواء كنت تدري أم لا؟ للي انا شفتو انك تبقى أداة للإخوان والترويج لهم، والقفز على القانون والدستور.