سارة نخلة: الخمرة لو مش حرام كنا شربناها ولحم الخنزير لو مش حرام كنا كلناه
ردت الفنانة السورية سارة نخلةعلى هجوم الإعلامية دعاء فاروق بسبب حلقتها المثيرة للجدل مع الفنانة بسنت النبراوي، التي كشفت خلالها عن رأيها في المساكنة قبل الزواج.
وكتبتسارة نخلةمنشورا عبر حسابها بموقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، قائلة: «سؤال المساكنة هو سؤالي والمذيعة هي أنا وبرنامج فيس أوف هو برنامجي وقناة هي هي بيتي وأستاذ إيهاب جلال هو معلمي وأستاذي عشان كدا أنا محترمة كل ما سبق ولم أرد على التريند وقاعدة بتفرج وهرد في برنامجي برضو وقدام كاميرتي برضو على المذيعة دعاء اللي طالعة تنتقد وتهاجم من غير ما حتى تعذب نفسها وتتفرج على الحلقة، كل إلى شافته خبر خبرين تلاتة مكتوبين إن بسنت النبراوي قالت ممكن أعمل مساكنة لو مش حرام».
سارة نخلة تهاجم دعاء فاروق
أضافت: «الأستاذة دعاء قرت الخبر وقررت إنها تهاجم وتركب تريند حتى قبل ما تشوف الحلقة وقال إيه إنتو بتتكلموا عن المساكنة كدا عادي؟!، طيب حضرتك إتفرجي الأول شوفي قولنا إيه، ولا في موجة وفي تريند الحق نفسي وأعلق بسرعة!».
واستكملت: «أنا سارة نخلة أنا هي المذيعة اللي حضرتك بتهاجميها ومع ذلك أنا فضلت ساكتة مبارح، ولكن النهاردة برضو أستاذ تامر أمين المحترم طلع يتكلم عن الموضوع وقال بسنت عليها هجوم عشان معرفش فين ومع مين حصل دا، طب برضو حضرتك ممكن تفتح الحلقة وتتفرج عشان تعرف اللي حصل، وأنت عارفني كويس جدا جدا ومن زمان أوي، وبحترمك جدا وفي بينا كل المودة والاحترام المفروض إنك تذكر إلى شوفته بجد مش تقول معرفش فين وإمتى».
الخمرة لو مش حرام كنا شربناها
أضافت: «حق الرد هايكون في حلقتي يوم السبت إن شاء لله، على كل من يتطاول ويهاجم بدون أي سابق معرفة عن اللي بيحصل، وعلى فكرة الخمرة لو مش حرام كنا شربناها، ولحم الخنزير لو مش حرام كنا أكلناه، بس الحرام الأكبر إنك تغتابي حد، وتهاجمي حد وإنتي أصلا مالكيش حق، حضرتك ست محجبة وعارفة الحلال من الحرام يبقى ندخل نتفرج ونتحرى الدقة بعدين نعمل لايف نهاجم فيه زميلتنا اللي هي أنا وطالما حضرتك قلبك على الإعلام وخايفه عليه مني ومن أسئلتي بحب أقولك هناك من هم أحق بالمهاجمة دي، في مذيعات بتعلم الستات تبقى معندهاش كرامة وبتعلمها إزاي تبقى سجادة تحت رجلين جوزها يدوس عليها ساعة ما يحب، ليه حضرتك ماتكلمتيش وانتقدتي وهاجمتي؟، أنا عارفة ليه ومش هاقول دلوقتي إستنيني يوم السبت بحق الرد إن شاء الله».