خالد يوسف يرد على منتقديه: أما الزبد فيذهب جفاء

انتقد المخرج الكبيرخالد يوسفما سماه الحملات الممنهجة على منصات السوشيال ميديا بوجه عام، قائلًا: «مشكلة السوشيال ميديا ليس فيها في حد ذاتها لكن في استخدامها عبر حملات ممنهجة تزيف الواقع في العالم الافتراضي ممكن أن تعمل حملة ممنهجة تطلع فنان أو عمل درامي فوق وتحسس الجمهور أن كل الناس شايفة المسسل والعكس وده بيحصل في كل مواسم رمضان».

أعمال كثيرة تصعد بحملات ممنهجة

وأضاف في برنامج «كلمة أخيرة» الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON :«أعمال كثيرة تصعد بحملات ممنهجة أو تخسف بأخرى الأرض اللى معاه فلوس شغال أوي ولكن أنا بكتفي بالرد بالاستعانة بآية من القرآن الكريم وهي: «أما الزبد فيذهب جفاء وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض»، والأعمال الرائعة والهادفة تبقى».

كما كشف المخرج خالد يوسف تفاصيل خلافه مع الموسيقار راجح داود في مسلسل سره الباتع.

وأضاف في لقائه مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج كلمة أخيرة على قناة on e: «أنا المسؤول عن كل شيء في أي عمل وليست مسؤولية أي حد فيه حتى الفنان لو أخفق في دوره بيبقى مسؤولية المخرج وده عادي».

أول مرة أعمل مسلسل

وتابع: «أول مرة أعمل مسلسل ولما إديته المسلسل تخيلت أنه هيديني تيمات تغطي أجزاء العمل، وفوجئت أنه إداني تراكات تقطيع تلزيق لقيت مشاهد ملهاش مزيكا من وجهة نظري الشخصية كمخرج ولم أكلمه وقتها لأنه سلمني التيمات قبل رمضان بيومين فقط».

وأردف: «وحينما بدأت وضع الموسيقى على الحلقات لم تكن كافية بالأخص مع بداية الحلقتين الثالثة والرابعة، وقد وضعت كل الموسيقى التي ألفها راجح للمسلسل، ولكن كانت هناك مشاهد لم أجد موسيقى مناسبة لها فاضطريت آخد ما يروق لي ليكون مزيكا المشهد بما أراه كمخرج ملائما دراميا.