خالد الغندور يشيد بـ جعفر العمدة: أبطاله كلهم زملكاوية.. فن وهندسة

أشاد خالد الغندور لاعب نادي الزمالك الأسبق، بمسلسل جعفر العمدة الذي يقدمه كوكبة من نجوم الفن، على رأسها محمد رمضان.

وكتب خالد الغندور عبر حسابه الشخصي على "فيس بوك:"الصراحة أنا مستمتع بمسلسل جعفر العمدة محمد سامي ومحمد رمضان وهالة صدقي وفتوح أحمد ومي كساب وأحمد داش وجوري بكر والغريبة أن كلهم زملكاوية الفن والهندسة".

وكان قدكشفخالد الغندورنجم نادي الزمالك ومنتخب مصر السابق حقيقة ما يتردد حول توقيع إمام عاشور نجم منتخب مصر ونادي ميتلاند الدانمركي ولاعب الزمالك السابق مع النادي الأهلي.

وقال خالد الغندور في فيديو تم بثه عبر صفحته الرسمية عبر موقع «فيسبوك»: «صحينا النهاردة لقينا كل الناس بتتكلم إن إمام عاشور وقع للاهلي، المهم انتوا عارفين السوشيال ميديا نشرت الخبر وكأن إمام عاشور مضى فعلا للأهلي وده طبعا مش صح».

وتابع خالد الغندور: «طيب تعالوا نستعيد الذكريات شوية إمام عاشور سب صالح سليم وعائلة صالح سليم وتلفظ ضد صالح سليم وأحمد شوبير وبعض رموز الأهلي في مباراة لفريق 99 وتم إيقاف اللاعب 10 مباريات وكان قبلها موقوف 8 مباريات بسبب الاعتداء على وليد سليمان كابتن الأهلي في مباراة السوبر بالإمارات، وكان جمهور الأهلي بيقول عليه إيمان عاشور ومش طايقه، وكان فيه حملة كبيرة جدا ضد إمام عاشور وبعد كده الدنيا هديت شوية وسجل هدف في الأهلي في نهائي كأس مصر».

وأوضح الغندور: «بعد كده إمام عاشور راح ميتلاند الدانمركي مقابل 3 ملايين يورو وبياخد تقريبا 27 مليون جنيه راتب سنوي، وطلع مع رامز جلال واعتذر لوليد سليمان ودعم لاعب الاهلي كهربا، لكن بالعقل كده إمام عاشور عشان يرجع مصر هياخد أكثر من 30 مليون جنيه سنويا.. هل الأهلي قادر على الراتب ده، عشان هو تقريبًا بياخد 28 مليون جنيه في الدانمرك (900 ألف يورو) ده النادي الاهلي لغاية دلوقتي مش عايز يدفع غرامة كهربا».

وأضاف نجم الزمالك السابق :«إمام عاشور عائلة مراته كلها تقريبا زملكاوية، وبالمنطق وبالعقل مش منطقي كمان إن إمام متألق في ميتلاند من أول مباراة له وبالتالي النادي لو فكر يبيعه هيفكروا يكسبوا فيه أكيد، كمان إمام عاشور عمل متابعة على إنستجرام لنادي الزمالك النهاردة بس هو كلاعب محترف ما يقدرش يطلع يكلم ويقول تصريحات».

واختتم: «أنا كلمت حماته النهارة وقالت لي كل ما يتردد ليس له أساس من الصحة وعاشور لن يعود إلى مصر وكل ما يقال كدب في كدب».