خالد داود لـ بصراحة: الحركة المدنية انتهت من تقديم أسمائها وليس لها علاقة بتأخر الانطلاق الفعلي

قال خالد داود، مقرر مساعد لجنة الأحزاب السياسية بالحوار الوطنية، أن أحزاب الحركة المدنية أنتهت من تقديم أسمائها المطروحة للمشاركة فى الحوار الوطني من مدة كبيرة، موضحا “ التأخير فى بدء الجلسات بسبب الجهة الداعية للحوار وليس الحركة المدنية كما يدعي البعض.

مقرر مساعد الأحزاب السياسية بالحوار الوطني: الحركة المدنية انتهت من تقديم أسمائها وليس لها علاقة بتأخر الانطلاق الفعلي

وتابع “ مقرر مساعد لجنة الأحزاب السياسية بالحوار الوطني،” لم نري الأسماء المطروحة من الجانب الآخر حتى الآن، ومع ذلك لم نبدي أي نحفظات”.

وكانت كشفت الحركة المدنية الديمقراطية عن ممثليها في جلسات الحوار الوطني، المقرر عقده فى منتصف يناير الجاري، وجاء أبرزهم كل من زياد العليمي وحسام مؤنس،ويحيي قلاش وضياء الدين داوود، وعبد المنعم إمام ، ومها عبد الناصر، وكمال أبو عيطة، وذياد بهاء الدين.

وقال أحد الاحزاب الأعضاء بالحركة المدنية،لموقع بصراحة الإخباري، أن كل حزب تقدم بأسمائه على حدى للجنة فنية مشكلة من أحزاب الحركة، وقامت اللجنة برفع تلك الأسماء إلى ممثلي الحركة فى مجلس الأمناء.

وجاء إعلان الحركة المدنية الديموقراطية عن ممثليها في اللجان المختلفة بالمحاور الثلاث للحوار الوطني، وهي السياسي والاجتماعي والاقتصادي والتي جاءت كالتالي:

الدكتور عمرو حلمي وزير الصحة الأسبق

نقيب الصحفيين الأسبق يحيى قلاش

نقيب المهندسين طارق النبراوي

البرلماني البارز ضياء الدين داوود

البرلماني السابق زياد العليمي

حسام مؤنس

باسم كامل نائب رئيس الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي

إضافة إلى كل من علاء عبد النبي وإيهاب الخولي، وكريمة الحفناوي، وعصام الأسمبولي والدكتور وليد شوقي والدكتور عماد جاد وأحمد بهاء شعبان وعبد المنعم إمام وخالد تليمة

وشملت قائمة ممثلي الحركة الوطنية في لجنة النقابات والمجتمع الأهلي بجلسات الحوار الوطني مجموعة من الشخصيات النقابية البارزة، منها كمال أبو عيطة عن العمال وأحمد حسين من نقابة الأطباء وإسلام فاضل من نقابة الصيادلة ومها أبو بكر من نقابة المحامين.

أما بالنسبة للمشاركين فى لجنة حقوق الإنسان والحريات العامة فأتت القائمة التي ستكون بالتنسيق مع الحقوقي والمحامي البارز نجاد البرعي، وجاء أبرز المشاركين خالد راشد وحسام علي وبهيجة حسين ومحمد رمضان وإلهام عيداروس”.