عمرو أديب «ملك التوك شو في مصر».. انفردات وحصريات لا تنتهي
ينتزع الإشادة من منافسيه قبل محبيه، خفيف الظل، عميق الفهم، سلس الحديث وعذبه، هكذا كون الإعلامي عمرو أديب شخصية تلفزيونية لا مثيل لها، جعلته رقم واحد في مصر ليكون هو أسطى الشغلانة.. «ملكالتوك شو في مصر».
الملايين ورائه إينما ارتحل
إينما ارتحل وحل يجذب وراءه ملايين المتابعين، حفر اسمًا من ذهب في تاريخ نجوم التلفزيون المصري، فبات قبلة المشاهدين حتى في الخليج العربي، إذ رسم عمرو أديب بخفة ظله الفريدة أن يكون علمًا ورمزا في برامج التوك شو.
منذ بداياته في العمل الإعلامي كان عمروُ له طلته الخاصة وعلامته المميزة على كافة الشاشات العربية، فشاشات أوربت وإم بي سي والحياة وأون وغيرها، ساحات تشهد على عبقريته الفذةفي معالجة الأحداث، فهي موهبة فطن عليه من والده الكاتب الكبيرعبد الحي أديب، صاحب أجمل وأفضل السيناريوهات في الدراما والسينما.
شخصية عمرو أديب الفذة
إذا كنت في جلسة ترقب أو ملل أو تبحث عن شئ هام بل وأهم لتشاهده على التلفاز، وسقطت عيناك عليه فلا مفر من الخروج لدا غيره، فبعيدًا عن شخصيته التي تجمع المثقف سياسيًا واقتصاديًا وفنيًا ودينيًا، تجد خفة ظل لا مثيل لها، تتماشى مع أجندة مميزة في كافة برامجه، وتلمع في برنامجه الحالي الحكاية المذاع عبر فضائية إم بي سي مصر.
ليس هذا ما يميز أديب فقط، بل انفراداته وحصرياته التي لا تنتهي، من نجوم الصف الأول سياسيًا وفنيًا ودينيًا وعلى كل الأصعدة.
جميعها أسباب رسمت كاريزما«ملكالتوك شو في مصر».