نادية الجندي: أفلامي كانت بتكسر الدنيا والناس بتستمتع بيها

أكدت النجمة نادية الجندي، عدم شعورها بالغيرة من أحد زميلاتها الفنانات خلال مشوارها الفني، قائلة: "عمري ما حسيت بالغيرة من حد وعمري ما تمنيت دور مكان زميله لأن كل واحد ربنا بيكتب له رزقه ونصيبه وشغله ومش لازم الواحد يبص في أيد اللى في غيره".

“أفلامي كانت بتكسر الدنيا”

وأوضحت نادية الجندي، في حوار ببرنامج "حبر سري"، مع الاعلامية اسما ابراهيم، على قناة القاهرة والناس، أنها كلما كانت تشعر بنجاح زميل تبادر بالاتصال به وتهنئته وتشجعه، مضيفة: "ببقى عايزة الزملاء ينجحوا ومش غيرة وحقد وأنا افلامي كانت بتنجح وتكسر الدنيا".

السيرة الذاتية لنادية الجندي

وعن رأيها في الفنانة التي تؤدي السيرة الذاتية لها في عمل فني، ردت قائلة: "لا اختار أي فنانة تؤدي عمل السيرة الذاتية لي، وأفلامي جيدة ثابتة وأثر والناس بتستمتع بيها".

“بابا كان رافض دخولي الوسط”

وفي نفس السياق،عبرت النجمةنادية الجندي، عن تأثرها الشديد بفقدان والدتها وأنها كانت سبب دخولها للوسط الفني، قائلة: "وفاة والدتي آلمتني قوي وأمي كانت سبب دخولي الفن وأكثر واحدة شجعتني ادخل الفن وكان ممنوع ادخل الفن".

وأكدت: "بابا كان من عائلة محافظة ومتدين وكان مانع أني اشتغل في الفن وأمي قالت له ليه رافض؟، وشجعتني وأقنعته وقالت له الفن شيء جميل وهي بتحافظ على فنها وتحب نفسها".

“الفن وسط صعب”

وتابع: "والدي كان شايف الفن وسط صعب ومش هقدر أتأقلم معاه، وفي النهاية والدي واقف عملي بالفن بشرط مشاركة أمي معايا والتحرك خلال التصوير، وثاني شرط اكمل دراستي"، مؤكدة تأثرها نفسيا جدا بفارقها خاصة وأن الأم لا تنسى.