مصور نادية الجندي لـ«بصراحة»: الفنانة تركت التصوير وراحت تصلي العصر وملامحها طبيعية مش فوتوشوب
كشف المصور محمود رؤوف كواليس تصويره لسيشن الفنانة القديرة نادية الجندي الأخير، خلال توديعها لموسم الصيف، والتي آثارت جدلًا واسعًا منذ الوهلة الأولى من طرحها.
وقال محمود رؤوف في تصريح خاص لـ”بصراحة”: الجلسة الأخيرة جات صلاة العصر فالفنانة تركت التصوير وذهبت تصلي زي أي حد عادي، بيسمع اذان بيخش يصلي، عادي زيها زينا.
وردًا على اتهامه بأن الصور فوتوشوب، قال رؤوف: موضوع الفوتشوب ناس كتير اتكلمت عليه بس مفيش جلسة تصوير في الدنيا مش بتعدي على برنامج الفوتشوب، هو ده برنامج مش بيغير ملامحها وملامحها طبيعية مفيش حاجه، والصورة اللي بتتلقط مش بتفرق عن الحقيقة في حاجه غير شوية تعديلات بسيطة جدًا.
إطلالة نادية الجندي
من جانبه كانت قد شاركت الفنانة نادية الجندي متابعيها منذ ساعات قلقلية جلسة تصوير جديدة لها، وحازت على إعجاب الكثير من محبيها، ووصف الكثير لها بأن العمر مجرد رقم.
وكانت قد كشفت الفنانة نادية الجندي، مؤخر ا حقيقة إجرائها عملية تجميل، خاصة بعدما ظهرت خلال الفترة الأخيرة ببشرة ناضرة، ورشيقة وكأنها فتاة في العشرينات، قائلة خلال حوارها على قناة العربية: "أنها لم تجري نهائيا أي عملية تجميل في حياتها وكل ما يقال في هذا الشأن أخبار غير صحيحة تماما".
وبررت نادية الجندي، الهجوم الذي تم شنه عليها مؤخرا، بعد أحدث جلسة تصوير خضعت لها، بأنه هذه الحملات ورائها جيوش إلكترونية مدفوعة الأجر هي التي تحركها.
وأكدت نادية الجندي، أنالمشاهد الجنسية والجنس الذي كانت تقدمه في أعمالها الفنية، دائما ما كان لخدمة الموضوع والدور، موضحة أن الجنس جزء من حياتنا ولابد من تقديمه بشكل واقعي، ومع ذلك لم تقدم طلية مشوارها الفنية جنس مبتذل.
وأشارت نادية، أن المشاهد الجنسية التي قدمتها في مشوارها الفني محدودة، وقدمتها بأسلوب غير مبتذل يوصل المعلومة بطريقة فهيا شياكة، قائلة:" أنا قدمت الجنس بشياكة وغير مبتذل وفيه رسائل كتير".