«العالم ليس المكان الأكثر متعة».. أشهر مقولات ملكة بريطانيا بعد وفاتها

تعكس العبارات المقتبسة عن الآخرين والحكم التي اكتسبوها على مدار حياتهم، الوجه الآخر لهم، ولكن عندما يتعلق الأمر بالأقوال الملهمة والحديث عن العنصرية والعدالة والأسرة والعمل، فإن ملكة بريطانيا لها الكثير من تلك المقولات منها:

ومنأشهر مقولات الملكة إليزابيث الثانية: "العالم ليس المكان الأكثر متعة، في نهاية المطاف سيرحل عنك والديك وستجد أنه لم يعد لديك من يقوم بحمايتك دون قيد أو شرط، لذلك أنت تحتاج إلى تعلم الدفاع عن نفسك وعما تؤمن به".

وقالت: "لا أعرف صيغة واحدة فقط للنجاح، ولكن على مر السنين لاحظت أن هناك بعض من سمات القيادة عالمية وغالبا ما تتمثل في إيجاد طرق لتشجيع الناس على الجمع بين جهودهم ومواهبهم، ورؤيتهم وحماستهم وإلهامهم للعمل معا".

وفي موضع آخر: " أنا أعلن هنا أمامكم جميعا، أن حياتي بأسرها، سواء كانت طويلة أم قصيرة، ستكرس لخدمتكم وخدمة عائلتنا الإمبراطورية العظيمة التي ننتمي إليها جميعا".

وكانت من ضمن الحكم : " الذكريات الجيدة هي فرصتنا الثانية للحصول على السعادة".

وعلقت ملكة بريطانيا على الانتقادات التي وجهت إليها بسبب تعابير وجهها الجادة:

" أنا ببساطة أشعر بالإرهاق عندما أبتسم، لماذا يتوقع أن ترتسم على وجوهنا نحن النساء ابتسامة مشرقة طوال الوقت؟ هذا غير عادل. عندما يظهر الرجل متجهما، فإن الجميع يفترض تلقائيا أنه شخص جاد وليس بائسا".

" الأسرة لا تعني بالضرورة الأقارب بالدم فقط ولكن غالبا ما تصف مجتمع أو منظمة أو أمة ما".

"لقد كانت النساء هن اللاتي أضفن لمسة من اللطف والرعاية إلى التقدم البشري القاسي"

"نحن جميعا بحاجة إلى تحقيق التوازن ما بين ردة الفعل والتفكير، مع الكثير من التشتيت (الحالي)، أصبح من السهل أن ننسى أن نقوم بوقفة ما للتقييم (أولا)".

"كل ما عليك القيام هو التدرب: يمكنك أن تفعل الكثير إذا كنت مدربا على النحو الصحيح".

" الحزن هو الثمن الذي ندفعه مقابل الحب".

"لا أستطيع قيادتكم إلى المعركة. أنا لا يمكنني صنع القوانين أو تنفيذ العدالة ولكن يمكنني أن أفعل شيئا آخر، أستطيع أن أقدم قلبي والتفاني من أجل وطني وكل الجزر القديمة ولجميع أشقائنا من الأمم الأخرى".