من حبه جنة الى حبته عقربة..سلاح وعودة وطلاق القصة الكاملة لأزمة حسام حبيب وشيرين عبدالوهاب
تصدرفي الساعات الأخيرة اسم الثنائي حسام حبيب وشيرين عبدالوهاب، جميع مؤشرات البحث ومواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بعد أن خرجت شيرين عن صمتها مجدداً وفتحت النيران على الآخر من خلال عدد كبير من التصريحات أدلت به خلال مكالمة هاتفية مع الاعلامية لميس الحديدي في برنامج “كلمة أخيرة”.
أزمة شيرين عبد الوهاب وحسام حبيب
بداية الأزمة بين شيرين وحسام حبيب بدأت بالتسجيل الصوتي المنسوب لوالد حسام حبيب يتحدث فيه في حوار صحفي عن علاقة شيرين وحسام حبيب ورغبة نجله حسام حبيب في الزواج مرة أخرى، وأنه متحكم في أموال شيرين.
ليدشن رواد مواقع التواصل الاجتماعي وقتها هاشتاج “كلنا شيرين”، دعماً منهم لها في ازمتها، لكنها انكرت وجود أي خلافات بينهم و قبلت اعتذار والد حسام على الفور لكن لم ترجع الأمور كما كانت، لينتهي الحال بالانفصال في نهاية المطاف.
القبض على حسام حبيب
بعد عدة أشهر وتحديداً في مطلع عام 2022، انتشرت العديد من الانباء حول عودة شيرين الى حسام حبيب من جديد، لكنها سرعان ما أصدرت بيان رسمي تنفي فيه تلك الاخبار، مشددة على عدم تناول حياتها الشخصية والزج بإسمها في وسائل الاعلام.
لتبدأ من هنا أزمة جديدة، حيث تم القبض على حسام حبيب، الذي قال في التحقيقات إنه كان يتواجد في فيلا شيرين بسبب الاتفاق على أعمال فنية، وعندما أختلفا أثناء الحديث بينهما طلبت الشرطة.
بعد التحقيقات، وجد أن حسام كان يحتفظ معه بسلاح منتهي ترخيصه، ما يعرضه للمساءلة القانونية، فبادرت شيرين وأوضحت للجهات الأمنية أن «الموضوع بسيط»، قائلة: «خلاف عمل.. يا ريت لو ينفع تسيبوه، الموضوع بسيط، والنبي سيبوه»، لتصر الجهات الأمنية على تنفيذ القانون، وبعد ما تحرر محضر بالواقعة، تقرر إخلاء سبيلة بكفالة 10 آلاف جنيه.
تصريحات شيرين عبد الوهاب في برنامج كلمة أخيرة
تحدثت الفنانةشيرين عبد الوهابعن علاقتها بـ طليقها حسام حبيب، مشيرة إلى أنها كانت تكذب لتجمل صورته أمام الناس.
وقالتشيرين عبد الوهابخلال مداخله هاتفيه لها ببرنامج “كلمة أخيرة”: عاوزة أستغفر ربنا لأني كدبت كتير على الناس، وحاولت أجمل صورة حسام حبيب وأنا مبحبش الكدب”.
وتابعت::كنت بجمل صورته، بس عشان يغور وأرتاح منه وعربيتي المرسيدس كانت باسمه واتسرقت واحنا في الساحل الشمالي.
وأضافت:عشنا أنا وبناتي 4 سنوات صعبة ومكنوش بيعرفوا يقعدوا معايا لأنه مريض بحب الامتلاك ومكنش بيشتغل ولا بيشوف أهله ولا أصحابه”.
وواصلت:” حسام وخسرني أمي وأخويا وأختي، وحاول يقنعني أن كل الناس بتتأمر عليا عشان مش عاوزانا نبقى مع بعض وصدقته، لكنه شخص مارس معي كل أشكال الابتزاز”.
واستطردت : حسام حبيب طلب 10 % من أرباح شغلى.. أنا اتجوز قرد ومارجعش ليه تانى.. ومش عايز أعرف حد اسمه حسام تانى.
واختتمت:أنا استاهل الضرب عشان طلعت قلت ما بيخدش منى فلوس.. أنا أسفة للناس عشان كدبت عليكوا، وهتعب عشان أرجع تانى شيرين اللى ضيعتها.. وعلاقتى بحسام عمرها ما كانت حب.