مفاجأة صادمة.. طليق سلاف فواخرجي: نعيش أنا وهي بنفس المنزل
تصدر الفنان السوري وائل رمضان، تريند مواقع التواصل الاجتماعي والسوشيال ميديا، بسبب حالة الجدل الواسعة التي أثارها عقب تصريحاته الأخيرة حول علاقته بطليقته الفنانة السورية سلاف فواخرجي.
وكان وائل رمضان، قال في لقاء ببرنامج "شو القصة" مع الإعلامية رابعة الزيات، إنه يعيش مع الفنانة السورية سلاف فواخرجي، رغم طلاقهما، وذلك بنفس المنزل على الرغم من انفصالهم، وذلك من أجل تقييم العلاقة ومعرفة ما اذا كانت ستستمر أم سيحدث الطلاق.
وفور انتشار هذه التصريحات عبر مواقع التواصل الاجتماعي والسوشيال ميديا، اثارت جدل واسع، ووضعته في مرمى الانتقادات وخاصة بعد أن كشف أنه لم يطلق سلاف بل انفصل عنها.
وعبر حسابها على Instagram كتبت منشورا طويلا معلنة فيه عن انفصالها ووجهت لطليقها بعد الرسائل.
وتابعت: وأنا كتلك العروة انقطع … و ظهري ينصدع… كذلك الإناء الذي ينكسر ولا ينفصل … كالمطر الذي أقلع راوياً وهطل حارقاً … أنا الآن أعيش ذلك الفِصام أمامك أيها النبيل … بعد الفِصام … فطام … كما ننفطم عن أمهاتنا يوماً … ننفطم عمّن نحب … كما أنفَطِم عنك الآن … قلبي كما يُقال ينخلع.
وأكملت: ليس بيدك وليس بيدي، إنما هو القدر يرسم حيواتنا ويختار لنا ماليس نحب لسبب ما، أو حكمة ربما وألم في القلبعلى الأكيد، لم أكن جديرة بك كما يكفي، أقسم أنني قد حاولت وأقسم أنك كنتَ أهلاً لما هو أبعد من الحب وكنتُ طفلة تحبو أمام جبل مهما حاولتْ لن تصل الى قمتك وكنتَ وستبقى رجلاً في عيني وأمام الله والبشر رجلُ والرجالُ قليل سنداً لي إن ملت ورحمةً لي إن ظُلمت ويدك الحانية أول من تنتشلني إن وقعتْ وكعادتك لن تدعني أحتاجك لأني منذ عرفتك أراك قبل طلبي، وكنت تسبق حتى ندائي …وفي ضعفي وفي فرحي وكنتَ بداية.
واختتمت كلامها: سامحني إن كنتُ قد أخطأتُ أو قصرتُ يوماً وأنا أعلم أن قلبك جُبل على الحُب والكرم والعطاء، البداياتُ أخلاق والنهاياتُ أخلاق وليس لكَ في قلبي وعقلي وحياتي ووجداني نهاية وإن ابتعدنا لا يمكن أن ننفصل ولو انفصلنا، وائل صديقي أبو الحمزة وعلي شكرا لك إلى يوم الدين وأحبك إلى أبد الآبدين.
وتزوجت سلاف فواخرجي ووائل رمضان عام 1999 ولديهما ولدان حمزة وعلي.