النهارده.. الذكري الـ 12 لوفاة عمدة الدراما وصاحب أرابيسك وليالي الحلمية أسامة أنور عكاشة
ولد الكاتب الكبير وعمدة الدراما التليفزيونية أسامة أنور عكاشة في 27 يوليو 1941، بمدينة طنطا بمحافظة الغربية، حصل على ليسانس الآداب من قسم الدراسات النفسية والاجتماعية بجامعة عين شمس عام 1962.
عمل بعد تخرجه أخصائيًا اجتماعيًا في مؤسسة لرعاية الأحداث، ثم عمل مدرسًا في مدرسة بمحافظة أسيوط عام 1963، ثم انتقل للعمل بإدارة العلاقات العامة بديوان محافظة كفر الشيخ عام 1964، انتقل بعدها للعمل كأخصائي اجتماعي في رعاية الشباب بجامعة الأزهر عام 1966، عندما قدم استقالته ليتفرغ للكتابة والتأليف.
كان له مقالًا أسبوعيًا في جريدة الأهرام، واشتهر كونه كاتب أكثر المسلسلات في مصر والشرق الأوسط شعبية
عرف عنه عشقه الشديد لمدينة الإسكندرية على الرغم من أنه لا ينتمي إليها، لكنه كان يقيم بها بصورة شبه متواصلة وينجز بها أهم أعماله.
أعماله الروائية
«خارج الدنيا، أحلام في برج بابل، مقاطع من أغنية قديمة، منخفض الهند الموسمي، وهج الصيف، سوناتا لتشرين»
أعماله الدرامية
«على أبواب المدينة، المشربية، الحب وأشياء أخرى، وأدرك شهريار الصباح، أنا وأنت وبابا في المشمش، الراية البيضاـ وقال البحر، ريش علي مفيش، لما التعلب فات، طيور الصيف، عصفور النار، رحلة أبوالعلا البشري، وما زال النيل يجري، ضمير أبلة حكمت، الشهد والدموع، ليالي الحلمية، أرابيسك، زيزينيا، امرأة من زمن الحب، أميرة في عابدين، كناريا وشركاه، عفاريت السيالة، أحلام في البوابة، المصراوية، النوة، أهالينا»
أعماله السينمائية
«كتيبة الإعدام، تحت الصفر، الهجامة، دماء على الإسفلت، الطعم والسنارة، الإسكندراني»
أعماله المسرحية
«القانون وسيادته، البحر بيضحك ليه، الناس اللي في الثالث»
وفاته
توفي يوم الجمعة 28 مايو 2010 أثناء وجودة بغرفة العناية المركزة بمستشفى وادي النيل الذي دخله قبل أيام من وفاته.