قبل رمضان بساعات.. 17 رسالة هامة من وزير التموين للمواطنين

وجه الدكتور علي المصيلحي وزير التموين والتجارة الداخلية، العديد من الرسائل المطمئنة للمواطنين قبل ساعات من حلول شهر رمضان المعظم، بشأن توافر القمح والسلع الاستراتيجية وذلك خلال اجتماع لجنة الشئون الاقتصادية بمجلس النواب.

ويرصد موقع «بصراحة» الإخباري أبرز التصريحات التي أدلى بها وزير التموين في مجلس النواب والتي جاءت كالتالي:-

- لدينا مصادر متنوعة لاستيراد القمح من أكثر من دولة سواء فرنسا أو رومانيا أو أمريكا وغيرها، والهند بدأت تدخل على الخط.

- لدينا 3 أشهر احتياطي من القمح وحصلنا على القمح من رومانيا خلال العام الجاري أكثر مما نحصل عليه من روسيا وأوكرانيا.

- الاحتياطيات الاستراتيجية تجعلنا قادرين على امتصاص الصدمة الأولى للأزمات الطارئة.

- وجود الاحتياطيات يجعل هناك استقرارًا في قدرة الدولة في الإمداد والتموين.

- المواطن يهمه في المقام الأول توفر السلع ولا يوجد لدينا نقص في أي سلعة.

- قمنا بالدفع بكميات غير مسبوقة بكافة السلع وتوجد وفرة كبيرة بالأسواق.

- بتوجيهات من رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء تم إقامة معارض «أهلا رمضان» بأسعار تم تحديدها قبل أزمة روسيا وأوكرانيا، وتم الاتفاق على استمرار هذه الأسعار طول شهر رمضان.

- نستهدف توريد 5.5 مليون طن قمح محلي يتم توريده لصالح التموين، وسيكون لدينا احتياطي من القمح يكفي حتى نوفمبر 2022، ونقدر نوصل ليناير أو فبراير 2023.

- لدينا اكتفاء ذاتي من السكر بحوالي 87%، وكنا محتاجين حوالي 300 أو 400 ألف طن، استوردنا قبل الأزمة 200، والسعر 10 أو 10,5 جنيه.

- الزيت متوفر ما يكفي من 3 إلى 5 أشهر.

- تعاقدنا على زيادة استيراد اللحوم الحية من السودان وزاد الإنتاج والتوريد، وكذلك الدواجن.

- الفول 80% منه في القطاع الخاص وتوجد كمية أكثر من احتياجنا ومع ذلك تم إصدار قرار بمنع تصدير الفول والعدس وسلع أخرى لمدة مؤقتة.

- كافة السلع يستمر ضخها بمعدلات تجعل هناك استقرار في السوق والأسعار.

- هناك جهود مكثفة وتعاون وثيق بين الرقابة التموينية وحماية المستهلك والجهات الرقابية في منع أي ممارسات احتكارية والتصدي لعملية حبس وتخزين السلع.

- حددنا سعر الدقيق وسعر رغيف العيش الحر ورغيف الفينو الحر.

- أخذنا في اعتبارنا منع تصدير بعض السلع أو تسعير البعض الأخر بصفة مؤقتة.

- لو رجعنا 3 أسابيع كانت هناك عشوائية وحاليًا هناك هدوء كبير، الدقيق كان يباع بـ12 ألف نزل لـ11 ألف و 10200، و 9000 وأنا منزله بـ8600 جنيه ومفيش مخلوق هيقدر ينزله بأكثر من كدا.