إليك 6 طرق كان يعتمدها الفنان عمر الشريف.. كيف تصبح رجل جنتل و تكسب قلب حبيبتك؟

6 طرق لتصبح رجل جنتل و تكسب قلب حبيبتك.. يفتقر الكثير من الرجال وخاصةً الأزواج إلى بعض التصرفات التي تجعله رجل الأحلام في عين حبيبته و زوجته، وتجعلة جنتل مان كما هو من المتعارف عليه في ثقافتنا، و لكن هناك الكثير من الطرق التي يجب أن يعتمدها اللرجل ليصبح هذا الرجل الذي تتمناه أي امرأة مهما كانت ثقافتا أو عرقها.
6 طرق لتصبح رجل جنتل و تكسب قلب حبيبتك
وخلال السطور الآتية يستعرض عليكم موقع بصراحة 6 طرق ليصبح الرجل جنتل و يكسب قلب حبيبته، و إليكم أبرز 6 أساليب كان الفنان عمر الشريف يعتمدها:

1- الحب ليس كلامًا بل مواقف
و أكبر دليل على هذا الدرس هو قصة حبه الصادق للفنانة فاتن حمامة. لم يكن عمر الشريف يتحدث عن الحب في مقابلات فقط، بل قدم تضحيات كبيرة من أجل الزواج بها، وظل يحمل لها التقدير والمحبة حتى بعد الانفصال، ولم يتزوج غيرها، حبه كان اختيارًا ثابتًا، لا تزعزعه تقلبات الحياة.
2- البطولة ليست فقط فى السيناريو
من "صراع فى الوادى" إلى "لورانس العرب" استطاع عمر الشريف أن يخلق نموذجًا للرجل الذى لا يفرض نفسه بالقوة، بل يُحب بعمق، ويقاتل بشرف، ويظهر رجولته فى المواقف لا فى الكلمات، هذا ما جعله محبوبًا لدى جمهور من كل الأعمار.
3- الذكاء سر من أسرار الجاذبية
لم يعتمد الشريف فقط على وسامته، بل عُرف بذكائه الحاد وذاكرته القوية، خلال دراسته فى مدرسة فيكتوريا بالإسكندرية، كان الأول على دفعته، وصرح أن ذاكرته القوية كانت تمكنه من استيعاب كل شىء بسرعة، رجل أنيق من الخارج، ومثقف من الداخل.
4- صحتك جزء من حضورك
الاهتمام باللياقة والرياضة لم يكن رفاهية بالنسبة لعمر الشريف، كان يمارس كرة القدم والكريكيت، وملتزمًا بالمشى يوميًا، هذه التفاصيل الصغيرة انعكست على إطلالته وقوته وثقته بنفسه، الجنتلة تبدأ من احترامك لجسدك وصحتك.
5- الصدق والصراحة
فى زمن المجاملات والتصنع، كان عمر الشريف صريحًا حتى النخاع، لا يجامل على حساب الحقيقة، ولا يقبل أن يتصنع أو يقول ما لا يشعر به، قال في أحد اللقاءات إنه يفضل الغياب على الحضور في مكان يضطر فيه للكذب، "الجنتل مان" الحقيقي هو من يحترم نفسه قبل أن يبحث عن رضا الآخرين.
6- الصداقة مقدسة
رغم شهرته العالمية وترشيحه للأوسكار، لم يتغير عمر الشريف على أصدقائه، ظل وفيًا ومتواضعًا، لا تغريه الأضواء، ولا تغيره الجوائز، علاقاته كانت قائمة على المودة والوفاء، لا على المصلحة أو النجومية.