"تذاكر مرور مجانية".. السفارة السورية بالقاهرة توجه رسالة لراغبي العودة إلى بلادهم
أعلنت السفارة السورية، منح تذاكر مجانية لمن لا يمكلون جوازات سفر سارية، بالإضافة إلى تذاكر مرور مجانية نظرًا لتعذر إصدار جوازات السفر حاليا لأسباب فنية.
تذاكر سفر مجانية
وأصدرت السفارة بيانًا تقول: “نظراً لتعذر إصدار جوازات السفر لأسباب فنية في ظل الظروف الحالية، ورداً على التساؤلات المتكررة من الإخوة المواطنين الراغبين بالعودة إلى سوريا ولا يملكون جوازات سفر سارية الصلاحية”.
وأضافت: “ تود السفارة التوضيح بإمكانية منحهم تذاكر مرور مجانية للعودة إلى سوريا، علماً بأن الحصول على تذكرة المرور يتم في ذات اليوم دون موعد مسبق ويتطلب احضار وثيقة اثبات شخصية وصورة شخصية عدد ٢”.
محاولة اغتيال بشار
وجدير بالذكر، أفادت تقارير صحفية أن محاولة اغتيال طالت الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد، لكن الحساب الإلكتروني للجنرال SVR - الذي يُفترض أنه يديره أحد كبار الجاسوسين السابقين في روسيا - يقول إنه أصيب بالمرض يوم الأحد.
ويزعم أن الأسد، 59 عاما، طلب المساعدة الطبية ثم بدأ على الفور تقريبا في "السعال بعنف والاختناق".
وقال المصدر: "هناك كل الأسباب للاعتقاد بأن محاولة اغتيال قد حدثت"، وقيل إن الأسد عولج في شقته ومن المفترض أن حالته استقرت يوم الاثنين.
مقتل 11 شخصًا في انفجار مستوع أسلحة
وفي سياق أخر أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بمقتل 11 شخصا في انفجار مستودع للأسلحة قرب العاصمة دمشق الأحد، بعد أسابيع من إطاحة بشار الأسد.
وقال المرصد إن الانفجار الذي وقع في المنطقة الصناعية في عدرا على بعد نحو 30 كيلومترا من دمشق "يرجح" أن سببه قصف إسرائيلي.
وقال مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان رامي عبد الرحمن لفرانس برس إن "11 شخصا على الأقل قتلوا في انفجار يرجح أنه ناجم عن قصف إسرائيلي استهدف مستودعا للأسلحة كان تابعا لقوات النظام قرب المدينة الصناعية في عدرا"، مضيفا أن القتلى "غالبيتهم من المدنيين".
من جهته، قال مصدر عسكري إسرائيلي: "لا علم لنا بغارات للجيش الإسرائيلي في المنطقة. لم يضرب الجيش الإسرائيلي المنطقة".
غارات جوية مدمرة
ونفّذت إسرائيل مئات الغارات الجوية على منشآت عسكرية سورية بعد أن أطاحت فصائل مسلحة بقيادة هيئة تحرير الشام الأسد في الثامن من ديسمبر، وبررت ذلك برغبتها في منع وقوع هذه المنشآت في أياد معادية لها.
وفي سياق أخر أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بمقتل 11 شخصا في انفجار مستودع للأسلحة قرب العاصمة دمشق الأحد، بعد أسابيع من إطاحة بشار الأسد.
وقال المرصد إن الانفجار الذي وقع في المنطقة الصناعية في عدرا على بعد نحو 30 كيلومترا من دمشق "يرجح" أن سببه قصف إسرائيلي.
وقال مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان رامي عبد الرحمن لفرانس برس إن "11 شخصا على الأقل قتلوا في انفجار يرجح أنه ناجم عن قصف إسرائيلي استهدف مستودعا للأسلحة كان تابعا لقوات النظام قرب المدينة الصناعية في عدرا"، مضيفا أن القتلى "غالبيتهم من المدنيين".
من جهته، قال مصدر عسكري إسرائيلي: "لا علم لنا بغارات للجيش الإسرائيلي في المنطقة. لم يضرب الجيش الإسرائيلي المنطقة".
ونفّذت إسرائيل مئات الغارات الجوية على منشآت عسكرية سورية بعد أن أطاحت فصائل مسلحة بقيادة هيئة تحرير الشام الأسد في الثامن من ديسمبر، وبررت ذلك برغبتها في منع وقوع هذه المنشآت في أياد معادية لها.