تصريحات مثيرة لمها أحمد بعد أزمتها مع السقا وكرارة.. "ماوقفوش جنبي"
ظهرت الفنانة مها أحمد فى لايف عبر حسابها على “انستجرام”، لتوضح فيه، الأسباب التى دفعتها إلى كتابة “البوست”، الذى فسره الكثيرون بأنها تقصد النجمين أحمد السقا وأمير كرارة، حيث قالت مها فى اللايف الذى استمرار قرابة الربع ساعة، “فى البوست اللى كتبته كنت بعبر عن حاجة جوايا، وماكونتش متوقعة أن الدنيا كلها تتقلب بالشكل ده، ولقيت كمية تليفونات رهيبة، استغربت جدا، البوست فعلا كان ملفت للنظر، ولكنه مش جديد عليا، ومش جديد عليا أنى لما أكون مضايقة أقول وأعبر.. فى نفوس مش لطيفة، وفى ناس بتصطاد فى المياة العكرة، وديه حكاية زي أى حكاية حكتها قبل كده، وعند حكايات مع زملاء كتير”
وتابعت، “جت عليا فترة من الفترات أيام ما كنت تخينة.. كنت بشتغل كويس جدا وماكونتش محتاجة لحد.. وبالعكس الناس هي اللى كانت بتتقرب ليا، ولما ضهري ورجلي وجعونى حسيت انى عجزت بدرى، والموضوع كان كبير .. عملت دايت جامد وخسيت لدرجة أبهرت الناس كلها”
وأضافت “أول ما خسيت قعدت سنة كاملةفى البيت، ودخلت تانى سنة كمان، ودخلنا فى التالتة، وسألت نفسى هو انا عملت حاجة وحشة لحد، الناس كانت بتجرى ورايا، فحد تبرع وقالى، “المنتجين كانوا حاطينك فى أدوار معينة وهى البنت التخينة.. أكيد مش كل البنات رفيعة.. يعنى هو مافيش مهندسة أو دكتورة أو وزيرة تخينة .. فلجأت لصديق ليا وزميل جوزى ووكان مع أهل جوزى فاتحين بيتهم لبعض.. وانا كنت بثق فيه.. مش عيب انى اتكلم معاه واعيط وأقوله انى حزينة انى قاعدة في البيت.. ومع كل ذلك مجدى قالى لا ماتعمليش كده وماتقلليش من نفسك.. وماعملتش بكلام مجدى وكلمت زميلى ده وعيطت فى التليفون وقولتله “انا فى ظروف نفسية مش كويسة ودخلت فى اكتئاب.. وهو رحب جدا وقالى انتى اختى، وبعد كام يوم كلمنى فى التليفون وفى دور مهم ليكى بس هطلب منك طلب وادانى رقم المخرج اكلمه ورغم أنها حاجة مش كويسة عملت كده .. والمخرج برضه زميلنا .. لكن اتفاجئت ان جالى دور صغير ومش فعال وماكنش ليا أى لازمة.. كان ممكن تقولى مافيش دور ليكى”
واستطردت، بعد ما رفضت الدور، اتصلت بزميلى ده مايردش .. ومن تليفون مجدى مايردش، فاتصلت بمدير أعماله، وبعت له رسالة انى مش هرفع سماعة تليفون عليه تانى، وندمت انى شحت دور.. لكن كنت مترجمة اللى بعملها أكل عيش وسعى.. لدرجة أنى من كتر السعى كتبت فى أجندة كل اللى حصل ومين وقف جنبي ومين ماوقفش جنبي”
وأكملت “كنت فى فرح قابلت زميل تانى وكنا احنا الاتنين بنعمل برامج، ولما كان يشوفنى يقولى “ازيك يا أستاذة” فقررت أكلمه فى الفرح قولتله مش هنشتغل مع بعض بقى، فبصلى وقالى “الدور بينادى صاحبه”