مسلسل نسل الأغراب الحلقة 27.. عساف يعلن الزواج من جليلة وغفران يخطط لقتل دياب
وبدأت الحلقة بمقابلة جليلة- مي عمر، مع عساف- أحمد السقا، بأن خطب ابنها سليم، مما صدم جليلة وانهارت أمام عساف، لكن عساف سألها من تحب أكثر سليم – أحمد داش، أم حمزة- احمد مالك، وأخبرها بأنه إذا علم أحد بما فعله قبل فرحهم فسيقتل ابنها سليم.
وانتقل المشهد لبيت غفران، والحديث عن فرح عساف – أحمد السقا، على جليلة – مي عمر، حيث أخبر غفران أن سيقتل دياب – علي، خلال الفرح، قائلاً «يوم فرحه هيبقى يوم دفنته».
وخلال الحلقة ذهبت جليلة إلى بيت شقيقها علي – دياب، حيث أخبرتهم أنها ستتزوج عساف- أحمد السقا، بالتزامن مع فرحه دياب، لكنهم رفضوا ذلك ونشب بينهم خلاف حول قرار جليلة والتي لم تراجع فيه أحد منهم.
وشهدت الحلقة ذهاب شقيق غفران إلى منزل حمزة- أحمد مالك، والذي قرر أن يعيش وحده، جيث أخذ في لمه لمقاطعته والده عفران- أمير كرارة، لكن أحمد مالك- حمزة، أخبره أنه لن يغفر لغفران ولأخيه سليم – أحمد داش، بسبب ماقعلوه مع فاطمة- ريم سامي.
المشهد ينتقل إلى قصر غفران، حيث انتابه القلق لغياب سليم – أحمد داش، فيما ذهب حمزة – أحمد مالك إلى قصر عساف – أحمد السقا، لسؤاله عن أخيه أحمد داش، لكن نشب بينهم خلاف بسبب تطاول أحمد مالك على عساف وأخيه، فيما أخبره أحمد السقا- عساف، أنه ستزوج والدته – جليلة، الأمر الذي صدم حمزة- احمد مالك، والذي ذهب إلى والدته جليلة – مي عمر، لسؤالها على ماأخبره به عساف حول زواجها منه، وينهار أمامها، بسبب هذا القرار، قائلاً « أنا عارف انك بتحبيه وفضلتيه على غفران لكن تفضليه عليا أنا».
المشهد انتقل بعد ذلك إلى قصر غفران، في يوم الفرح، حيث جرى اتصالا بين غفران – أمير كرارة، و أحمد السقا- عساف، حيث هدده غفران بالقتل، حال أن له يد في اختفاء نجله أحمد داش- سليم، فيما قابل أحمد مالك – حمزة، فاطمة – ريم سامي، وتحدثا حول زواج عساف وجليلة، حيث طالبته بمباركة الزواجة وعدم مقاطعة والدته.
المشهد ينتقل بعد ذلك إلى المركز، حيث لقاء حسيب – إدوارد مع دياب – علي، والحديث عن اختفاء سليم – أحمد مالك، وكذلك زواج عساف وجليلة، واتفقا بعدم إخبار أحد أنهم يعلموا بالفرح، خوفاً من بطش غفران – أمير كرارة، فيما نشب خلاف بين بكري- زعيم غجر زلط، وأحد مساعديه، حيث شرع بكري في قتله.