في أول تعليق من والد حسام حبيب على الأزمة الأخيرة: شيرين سفيرة مصر وقوتها الناعمة وثروة قومية
وجه والد المطرب حسام حبيب، رسالة إلى طليقته الفنانة شيرين عبدالوهاب، وذلك بعد أزمتها الجديدة التي اتهمت فيها طليقها بأنه سرقها وهددها بحياة ابنتيها.
شيرين سفيرة مصر وقوتها الناعمة وثروة قومية
وقال حسين حبيب، في منشور له عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»:«شيرين سفيرة مصر وقوتها الناعمة وثروة قومية يجب حمايتها حتى لو من نفسها ودعمها حتى ترجع زي بدايتها القوية».
وكان وصف الفنان حسام حبيب علاقته بطليقته الفنانة شيرين عبدالوهاب أنها سجن يريد التحرر منه، موضحا أنها تسعى للعودة إليه لكنه يرفض دائما.
وأضاف حسام حبيب خلال تصريحات صحفية أن «الموضوع مش بالعافية أنا مش عايز أرجع، وأنا اللي في سجن وعايز أتحرر منه، أنا اللي تعبت واستحملت إهانات بقالى سنين على حاجات محصلتش، وعمري ما اشتكيت ولا اتكلمت ولا دفعت عن نفسي عشان ميطلعش شكلها وحش، بس خلاص كدا أنا فاض بيا، وكل حاجة هتتقال للناس زي ما حصلت بالظبط».
وتابع: «أنا عمري ما طلعت أسرار حد بره ولا عمري ماكنت هعمل كده، بس خلاص أنا اضطريت لكده، الحياة مش بالعافية أنا مش عايز أرجعلها، وأنا اللى بستنجد بالناس وبقولهم نجمتكم الكبيرة اللى بتحبوها من سنين كتيرة، عايز أبعد عنها ومش عارف، أتصرف إزاي وأستنجد بمين، وأنا بدعي ربنا قدامكم أهو يارب عايز أبعد عنها يارب ومش عارف أعمل إية، أنا تعبت بجد وسنين من الظلم والإهانة وبسكت ومبردش، وكل الكلام اللي كانت بتقوله غلط كله، هو في حد يكون ضارب حد وفتحله دماغله، ويعتذرله عادي، وقبلها كنت حالق شعرها وتعتذرلي عادي، ويرجعله تاني، هو في حاجة اسمها كدا».
وعن اتهامات شيرين عبدالوهاب بتهديده لها: «بتقول عشان بهددها! بهددها بإيه دا اللي هي قالته للناس أقوى من أي تهديد، أي اللي عندي أهدده به، وأقول ربنا كبير لحد ما أظبط ورقي وأكلم المحامين بتوعي عشان أعرف أخد حقي ومش هتنازل المرة ديت خالص، وهاخد حقي بالقانون لأني عملت حساب للعشرة أكتر من مرة، وكل مرة بيطلع أكتر من اللى قبله، أيام مكلمة لميس الحديدي وطلعت قالت شتائم وحاجات في حقي، كفاية كفاية يا ناس».
وعن الاتهامات بسرقته خزنة شيرين عبدالوهاب، قال حسام حبيب: «أنا عايز أعرف إزاي سرقتها، هل دخلت وأنا لابس طاقية الإخفاء، ومحدش شافني، وكل مرة سرقة وكلام أقل بكتير من أني أعلق عليه، كل شوية أنا صرفت وعملت، وأنا بستنجد بكل الناس ارحموني منها».
واختتم: «دا ذنب أنا عملته في حياتي أنا مش عارف إية دا، ولسة هطلع أتكلم كمان بكل التفاصيل، ومش بقول كدا عشان خاطر أخوفها، لا دا حقي، عشان كل شوية يتقال كلام عني وعن أهلي، وأنا مش بشكر في نفسي الحمدلله متربي ومن عيلة كويسة جدا، ومتربي في أماكن كويسة ومتعلم في مدارس كويسة جدا، وبعرف ربنا سبحانه وتعالى».