مشاريع التخرج للعام الجامعى 2023/2024 .. برنامج تكنولوجيا الأوتوترونكس
اسم المشروع: تحويل السيارة التقليدية إلى سيارة كهربائية مزودة بالأنظمة الذكية.
تحت اشراف:ا.د عصام مرسي
د.محمود حامد
يهدف هذا المشروع إلى تحويل مركبة تقليدية ذات محرك احتراق داخلي إلى مركبة كهربائية لتقليل تلوث الهواء والإعتماد على الوقود الحفري وزيادة الكفاءة الإجمالية للمركبة،تتكون المركبات الكهربائية من بطاريات عالية الجهد والسعة، ومحرك كهربائي للطاقة، ووحدة تحكم الكترونية للتحكم في تدفق الطاقة إلى المحرك، وبدال للتعجيل،سيتم استبدال كلا من محرك البنزين ونظام العادم وخزان الغاز وناقل الحركة اليدوي ومجموعة القابض في السيارة في السيارة التقليدية واستبدالها بأجزاء كهربية. سيتكون منظومة الجر للسيارة الكهربائية المحدد من محرك كهربائي، وبطارية للجر من نوع ليثيوم أيون، ووحدة تحكم الكترونية، وشاحن للبطارية، ودواسة للتعجيل. كما سيتم تزويد السيارة الكهربائية التي تم تحويلها بأنظمة ذكية.
يستهدف المشروع تحقيق الاهداف التالية :
1-تحويل السيارة إلى كهربائية بالكامل: من خلال استبدال المحرك التقليدي وأجزاء نظام الوقود بمكونات كهربائية حديثة.
2-تركيب الأنظمة الذكية: التي تشمل أجهزة الاستشعار والكاميرات، وحدات المعالجة، ولوح خلية شمسية ونظام برمجي لضمان تكامل الأنظمة الذكية مع النظام الكهربائي.
3- تحسين الأداء والكفاءة: عبر تقييم أداء السيارة بعد التحويل ومقارنته بالأداء السابق، واختبار كفاءة استهلاك الطاقة.
اسم المشروع:
تحويل زيت المحركات المستعمل الى ديزل صناعي
تحت اشراف :د.اسامة يوسف
أصبحت أنواع الوقود البديلة خاصة لمحركات الديزل ذات أهمية متزايدة بسبب تناقص الإحتياطيات البترولية وزيادة الأوضاع الاقتصادية والوعي بالعواقب البيئية المتزايدة للإنبعاثات الصادرة عن المحركات التي تعمل بالوقود البترولي،في هذا المشروع تم إنتاج الديزل الصناعي باستخدام طريقة التقطير البيرولي تم تحويل زيت السيارات المستعمل إلى ديزل صناعي من خلال أربع خطوات: أولاً الترشيح لتنقية الزيت من الشوائب، ثانياً التسخين لرفع درجة حرارة الزيت إلى درجة حرارة التفاعل وهي 400-380 مئوية عند ضغط 2.5-2 بار، ثالثاً التكثيف وهو تحويل بخار الزيت إلى سائل ديزل صناعي، رابعاً جمع العينات واختبار خواصها. ثم قمنا بمقارنة الديزل الصناعي المنتج بالديزل الأحفوري. والاختبارات هي(اللزوجة – الكثافة – نقطة الوميض – الرقم السيتاني).
المشروع الثالث:
إنتاج واستخدام الهيدروجين في محرك بنزين ذو اسطوانة واحدة
تحت اشراف:ا.د صبري علام
يهدف المشروع الى تقليل استهلاك الوقود الأحفوري في السيارات وزيادة الإحتياطيات الإستراتيجية ،تصميم وبناء تحليل الماء لغازي الهيدروجين والأكسجين، بالإضافة الى الحد من الملوثات البيئية المرتبطة بتشغيل محركات الاحتراق الداخلي وزيادة موثوقية وعمر تشغيل المحرك.
تم تصميم خلية H2 وتصنيعها وتحسينها لتحقيق أقصى إنتاجية لغاز H2 لكل طاقة مدخلة،كانت المعلمات المحسنة هي عدد اللوحات المحايدة والمسافة بينها. تم تقييم أداء محرك البنزين 168F-1 بإستخدام خلية H2 المحسنة وبدونها.
اسم المشروع :ممتص الصدمات
تحت اشراف:ا.د عصام مرسي
د. عيد عودة
المخمد المتجدد هو نوع من ممتص الصدمات أو المخمد المصمم لتحويل الطاقة الحركية لحركة التعليق إلى طاقة كهربائية يمكن استخدامها أو تخزينها لأغراض أخرى غالبًا ما تُستخدم هذه المخمدات في المركبات، خاصة في المركبات عالية الأداء أو الهجينة، لتحسين كفاءة الطاقة والأداء العام.
عندما تصطدم المركبة بمطب أو تتعرض لحركة تعليق، يقوم المخمد المتجدد بإمتصاص الطاقة الحركية الناتجة عن الحركة ويحولها إلى طاقة كهربائية من خلال مولد أو آليات أخرى،ويمكن بعد ذلك استخدام هذه الطاقة الكهربائية لتشغيل الأنظمة الأخرى في السيارة، مثل البطارية أو المحرك الكهربائي في السيارة الهجينة، أو يمكن تخزينها لاستخدامها لاحقًا.
يمكن أن تساعد المخمدات المتجددة في تحسين كفاءة استهلاك الوقود عن طريق تقليل كمية الطاقة المهدرة أثناء حركة التعليق، فضلاً عن توفير طاقة إضافية لأنظمة المركبات الأخرى. كما أنها تستخدم بشكل شائع في سيارات السباق والمركبات عالية الأداء لتحسين التحكم والأداء على المسار.
وبشكل عام، تعد المخمدات المتجددة تقنية مبتكرة تساعد على تحسين كفاءة الطاقة والأداء في المركبات من خلال تسخير وإعادة استخدام الطاقة المتولدة أثناء حركة التعليق.