أمه في منصب كبير.. زوجة سفاح التجمع: كل شهاداته العلمية مزورة
كشف لبنى غانم، زوجة سفاح التجمع، كريم محمد سليم، الذي اتهم بقتل 3 فتيات في التجمع الخامس، كواليس ومفاجآت مدوية عنه منذ انفصالهم.
في مكالمة هاتفية على برنامج "الحكاية" مع الإعلامي عمرو أديب، أبدت غانم مخاوفها المستمرة من زوجها السابق، مشيرة إلى تكرار محاولاته لقتلها وتهديده لها ولأسرتها.
حاصلة على الجنسية البريطانية
وأوضحت غانم أنها حاصلة على الجنسية البريطانية والتقت بزوجها السابق في الإسكندرية، حيث عاشت معه لمدة تسع سنوات مليئة بالعنف والتهديدات، وصفت خلالها زوجها بأنه كان يهددها بأنه سيكون ضحيته الأولى.
تصريحات زوجة سفاح التجمع
وأضافت أنها تحملت كل ذلك من أجل ابنها زين، الذي لم تره منذ 3 سنوات بعد أن رفع ضدها قضية زنا كيدية، وحصلت على البراءة منها، مضيفة: "الضرب كان أقل حاجة بشوفها منه، كنت بستحمل عشان ابني زين"
وأكدت زوجة سفاح التجمع كريم محمد سليم، أنها حاولت مرارًا الوصول إلى ابنها الموجود مع جدته في مصر، لكن دون جدوى، متابعة: "3 سنوات بحاول أوصل لابني الموجود مع جدته وكل يوم ببعت لها رسائل ومش بترد عليا".
تمتلك اتصالات قوية
وأعربت عن قلقها على مصير ابنها، خاصة بعد أن علمت أن زوجها السابق لديه سجل جنائي بقضايا تحرش في أمريكا، وأن شهاداته العلمية مزورة، معقبة: "كل شهادات طليقي العلمية اشتراها مقابل مال ووالدته اللي كانت بتختمها بحكم منصبها".
وناشدت غانم الجهات المعنية بمساعدتها في استعادة ابنها، مؤكدة أنها لا تعرف إلى من تلجأ، خاصة أن جدة الطفل تمتلك اتصالات قوية. وأعربت عن أملها في أن تتمكن من لم شملها بابنها قريبًا.
وأضافت لبنى:" أنا مصرية بريطانية وتعرفت على زوجي في الإسكندرية، معقبة: "بقالي 3 سنين بدور على ابني عشان أخده في حضني".
وتابعت : "كنت المفروض أكون أول قتيلة له، وكنت بهرب منه"، معقبة:" كريم ووالدته كانوا في المنزل شيء وخارج المنزل شيء آخر، معقبة: "والدته مش بترد عليا زي ما أخدوا ابنها عايزة تاخد ابني".
زوجة سفاح التجمع: بقالي 3 سنين مستخبية منه
وأردفت "بقالي 3 سنين مستخبية منه ومش عارفة بيلاقيني إزاي وبهرب تاني منه، ولما بقولهم ده هيقتلني محدش بيصدقني"، معقبة :" حاول قتلي أثناء زواجنا، وكان يضربني".
وأوضحت بأنه هدد شقيقتها إذا لم تترك المنزل سيقتلها، وحينها قررت أن تتركه، معقبة:" كريم معندوش الجنسية الأمريكية، وكان عنده تهم تحرش في أمريكا".