رئيس التحرير
محمود سعد الدين
NationalPostAuthority
الرئيسية حالا القائمة البحث
banquemisr

بـ10 آلاف جنيه.. عقود القرآن بالمسجدين الأثريين سليمان باشا والأمير محمد علي

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية

أعلن المجلس الأعلى للآثار، أسعار الرسوم الجديدة لإقامة عقود القرآن بالمسجدين الأثريين سليمان باشا الخادم المعروف بمسجد سارية الجبل بقلعة صلاح الدين الأيوبي ومسجد الأمير محمد علي داخل قصر الأمير محمد علي بالمنيل، وجاءت الرسوم المقررة لعقد القرآن بمبلغ قدره 10 آلاف جنيه، ويكون الحضور بحد أقصي 200 فرد فأقل للعائلة.

الأعلى للآثار: زيادة رسوم عقود القرآن بالمسجدين الأثريين سليمان باشا الخادم والأمير محمد علي لـ10 آلاف جنيه

كما قرر المجلس تحصيل نسبة 25% قيمة تأمينية من إجمالي الرسوم المقررة تسترد بعد انتهاء الفاعلية حال عدم وجود أي تلفيات، ويتم تحصيل مبلغ وقدره 1000 جنيه مقابل مرافق (كهرباء - مياه)، وأن لا تتضمن الفاعلية أي مظاهر احتفالية (أغاني أو مؤثرات صوتية وخلافه)، وتكون فترة عقد القرآن لمدة ساعتين فقط من 5 مساء حتى 7 مساء، ويلتزم المنظم بمراسم وشعائر وطقوس عقد القران فقط لا غير.

رسوم انتظار السيارات بمنطقة آثار تل بسطا بالشرقية 

كما أعلن المجلس الأعلى للآثار، عن رسوم انتظار السيارات للبارك الخاص بمنطقة آثار تل بسطا بالشرقية.

وتصل أسعار رسوم انتظار السيارات للبارك الخاص بمنطقة آثار تل بسطا بالشرقية وتم بدء العمل ها اعتبارا  من ديسمبر الجاري كالتالي:

  •  ملاكي 10 جنيه.
  •  کوستر 20 جنيه.
  •  آتوپیس 40 جنيه.

وأطلق المتحف المصري بالتحرير مبادرة تحت عنوان "لسان مصري"  لإعادة إحياء مدرسة اللسان المصري القديم، وذلك بالتعاون مع مؤسسة لسان مصري.

وأوضح الدكتور على عبد الحليم مدير عام المتحف المصري بالتحرير، أن المبادرة تتضمن سلسلة من الندوات والمحاضرات والفعاليات تهدف إلى حماية التراث المكتوب والمحكي الذي وصل إلينا من مصر القديمة وذلك من خلال ملىء الفجوة المعرفية بين مصر القديمة والمعاصرة من خلال معلومات علمية موثوقة من مصادر علم المصريات بلغة واضحة ومبسطة، وذلك من خلال إحياء مدرسة اللسان المصري القديم التي تعود جذورها إلى كل من عالمي المصريات هنري بروكش وتلميذه أحمد باشا كمال وكان مقرها بالمتحف المصري والتي كان قد تخرج منها عدد كبير من الأساتذة على رأسها الدكتور محمود حمزة أول مدير مصري للمتحف المصري بالتحرير كما كانت النواة الأولي لمدرسة المتحف المصري بالتحرير وهي الآن تعود إلى بيتها الأول لتكون منارة لعلم المصري.

تم نسخ الرابط