رئيس التحرير
محمود سعد الدين
NationalPostAuthority
الرئيسية حالا القائمة البحث
banquemisr

هل لمار مقاطعة أم بديل للمنتجات الداعمة لإسرائيل؟.. اعرف الحقيقة

لمار
لمار

قامت بعض الدول العربية المؤيدة لفلسطين بإتخاذ قرار بمقاطعة المنتجات والسلع التجارية التي تباع بالأسواق المحلية والتجارية التابعة لإسرائيل وخاصةً أن يُصب إيراداتها إلى المصدر أو الشركة الأم وهي دولة الإحتلال الإسرائيلي أو الكيان الصهيوني، ولم يكتفوا بذلك فقط بل قاموا بمقاطعة جميع المحلات والمراكز التجارية والمطاعم التي تعود إيراداتها إلى قوات الإحتلال، الأمر الذي جعل المواطنين يزدادوا في عمليات النقر على محركات البحث المختلفة لمعرفة البدائل، وقد شُغل محرك البحث “جوجل” عن منتجات لمار ، وهنا من خلال موقعنا بصراحة الإخباري سنتعرف على حقيقة ذلك الخبر هل منتجات لمار من ضمن قائمة المقاطعة الذي دخل في صراع المقاطعة للكيان الصهيوني .

حقيقة مقاطعة لمار

يهتم العديد من المواطنين بمعرفة الإجابة على سؤال  هل  يدعم إسرائيل؟ أم بديل للمنتجات الداعمة لإسرائيل، لوضع المنتج في القائمة الصحيحة.

استمرارًا للحملات التي يشنها رافضوا الإرهاب الذي يمارسه الكيان الصهيوني المحتل على أهالي غزة من المدنيين، يتساءل العديد منهم عن أحد أشهر أنواع الشيبس الذي من الممكن شرائه، فهل لمار يدعم إسرائيل؟ وتبع المقاطعة أم يؤيد فلسطين فيما يشن ضدها من حرب تستهدف الإبادة.

هل لمار مقاطعة؟


أصبح هناك العديد من البدائل لجميع المنتجات المستوردة التي تدعم إسرائيل، بل وظهرت على حسابها بشكل ملحوظ في الأسواق بعد انطلاق الحملة، ليتهافت عليها العديد من المواطنين.

لمار شركة مصرية ضد الكيان الصهيوني 

يعتبر لمار من الشركات المصرية الموجودة كبديل للعديد من المنتجات التي تدعم إسرائيل، حيث نالت منتجاته إعجاب العديد من المواطنين كباقي المنتجات المصرية التي كان لها حظ وافر من الدعم.


استطاعت العديد من المنتجات المصرية أن تحتل مكان المنتج المستورد للبلاد الداعمة للكيان الصهيوني في وقت قصير، وذلك بعد الحرب على قطاع غزة.

يجدر الإشارة إلى أن حملة المقاطعة للمنتجات تأتي في ظل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة خاصة والأراضي الفلسطينية عامة، والذي راح ضحيته الآلاف من الضحايا والمصابين، والذين يأتي في مقدمتهم الأطفال والنساء، دعوات لمقاطعة كافة المنتجات التي يثبت وجود علاقة بينها وبين كيان الاحتلال الإسرائيلي.

تم نسخ الرابط