أكرم حسني : سوف أرد بالأدلة والمستندات على اتهامي بخصوص لحن "لِلّي"

حسم الفنان أكرم حسني، الجدل المثار خلال الفترة الحالية، لاتهامه بسرقة لحن وكلمات أغنية "لِلّي"، والتي قام بكتابة كلماتها، ولحنها للكينج محمد منير.

أكرم حسني

وكتب أكرم حسني عبر حسابه الرسمي بموقع التغريدات القصيرة"تويتر"، قائلة :" انتظروني الليلة الساعة 11 مساء ً مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج "كلمة أخيرة" على قناة أون للرد بالأدلة والمستندات علي الجدل المثار على أغنية "لِلّي"”.

حذف أغنية “لِلّي” لمحمد منير

وفي وقت سابق،حذف موقع الفيديوهات الشهير يوتيوب، أغنية للي للفنان محمد منير، الذي شاركه بها الفنان أكرم حسني، وحققت نجاحًا واسعًا منذ الوهلة الأولى من طرحها.

ويأتي سبب الحذف بعد اتهام الملحن محمود المنسي، الفنان أكرم حسني بسرقة كلمات أغنية “ولد الهلالية”، التي طرحت في عام 2017، واتهام الشاعر عادل صابر بسرقة جزء من كلمات الأغنية.

سرقة كلمات أغنية للي

حيث كان قد كتب عادل صابر عبر حسابه الشخصي بموقع فيسبوك: بالتأكيد تعلمون أيها الأصدقاء بواقعة الأغنية الجديدة للفنان الكبير محمد منير والتى طرحت بالأمس ، والتى لم أعلم بها ولا بوقائعها الا من خلال اتصال الكثير من الاعلاميين المشاهير والصحفيين وادباء وشعراء مصر الكبار بعد طرح الأغنية الجديدة بساعة”.

وواصل:” ولا أريد ان أطيل عليكم فى الموضوع لكن قد أوجزه الاعلامى الشهير بالتلفزيون المصرى محمد موافى على صفحتى والأديب الكبير العالمى احمد ابو دياب بهذا المنشور المكثف الذى وضح فيه ماحدث ، والأمر سيطرح قريبا أمام القضاء للحسم فى الموضوع”.

وأختتم عادل صابر قائلًا:”وقد تولى القضية مكتب المحامى القدير المعروف فى الأوساط الأدبية أدهم العبودى ، أسد المحاكم وهو غنى عن التعريف وله صولات وجولات فى قضاياه ، دون تجريح او هجوم على أحد”.

وتقول كلمات الأغنية:

سألته هل داء الولع كان الجواب صدّه

ساق الدلال ساق الدلع مفاتيح هواه صدّوا

ومشيت أوشوش في الودع ولا جاني ليه ردّه

اللي فتح باب الوجع واجب عليه ردّه

يالا و يا لالا و يا لالا يالا و يالا لِلّي

يالا و يا لالا و يا لالا يالا و يالا لِلّي

يالا و يا لالا و يا لالا يالا و يالا لِلّي

يالا و يا لالا و يا لالا يالا و يالا لِلّي

بعيونه بضرب ميت مثل أول ما بيطلّوا

دَوقّته من طعم الغَزَل دوقّني من ذلّه

وبحبه أنا مهما حصل طب مين بقي يقولّه

ماهو لو حبيبك كان عسل

متخلّصوش كلّه

يالا و يا لالا و يا لالا يالا و يالا لِلّي

يالا و يا لالا و يا لالا يالا و يالا لِلّي

يالا و يا لالا و يا لالا يالا و يالا لِلّي

يالا و يا لالا و يا لالا يالا و يالا لِلّي

كانت نار تقيد من لمس إيد من حضن من ضَمّه

وإن راح بعيد النار تزيد وأصرخ وأقول يامّه

الروح تروح وأنين ونوح ومافوقش غير لمّا

يرجع أوام ده عليه قوام حواليه بنترمّي

سألته هل داء الولع

كان الجواب صدّه

ساق الدلال ساق الدلع

مفاتيح هواه صدّوا

ومشيت أوشوش في الودع

ولا جاني ليه ردّه

اللي فتح باب الوجع

واجب عليه ردّه