فيروس الإيبولا، مرض مميت لصاحبة فما أعراضه؟
فيروس الإيبولا، يبحث الكثير من الأشخاص عن هذا المرض، و ما هي أعراضه، وكيفية الوقاية منه، وتزايدت معدلات البحث نحو هذا الأمر، وسوف نرصد لكم كل التفاصيل الخاصة بهذا الفيروس و كيفية الوقاية من أعراضه.
ما هي أعراض فيروس الإيبولا؟
-الشعور بالتعب
-الصداع
-آلام العضلات والمفاصل
-ألم في العينين ومشاكل في الرؤية
-زيادة الوزن
- ألأم في البطن وفقدان الشهية
-تساقط الشعر ومشاكل جلدية
-اضطراب النوم
-فقدان الذاكرة
-فقدان السمع
-الاكتئاب والقلق
وفي حال ظهور أحد تلك الأعراض عليه ووجوده في منطقة يعرف أنها موبوءة بـ فيروس الإيبولا، أو مخالطته لشخص قد يكون مصابا بالإيبولا، فيجب أن يبلغ الطبيب المختص في الحال.
كيفية العلاج من فيروس الإيبولا
1- علاج السوائل والأدوية الفموية أو الوريدية التي تقدم في المستشفى.
2- عدم وليس من المأمو رعاية المصابين بالإيبولا في المنزل، فقد يصيب الشخص المعتل الآخرين بالمرض. وفي المنزل، لا يتلقى المصابون نفس المستوى من الرعاية التي يمكنهم الحصول عليها على يد المتخصصين.
3- يعالج هذا النوع بالأجسام المضادة. وتُعطى أدوية الأجسام المضادة هذه عن طريق الوريد وتزيد من فرص البقاء على قيد الحياة.
4- عمليات نقل الدم.
5- أدوية لعلاج أشكال العدوى الأخرى التي قد يصاب بها الشخص، مثل الملاريا
6- أدوية لعلاج الألم والغثيان والقيء والإسهال.
الوقاية من عدوى الإيبولا
إجراءات وقائية حال الإصابة بتلك العدوى، وهي كالآتي:
1- غسل اليدين
2- تجنب لمس السوائل التي يفرزها جسم المصابين ب الإيبولا أو الذين يحتمل تعرضهم للإصابة به
3- عدم ملامسة جثث الأشخاص الذين توفوا بسبب هذا الفيروس
4- أخذ لقاح الإيبولا إذا كانوا معرضين لخطر الإصابة بفيروس الإيبولا من نوع زائير.
ومن المقرر أن يتراوح الوقت الفاصل بين إصابة الشخص وظهور الأعراض عليه في العادة ما بين يومين و21 يوماً.
ولا يستطيع المصاب بعدوى الإيبولا أن ينقل المرض ما لم تظهر عليه الأعراض، ويمكن للشخص أن ينقل عدوى الإيبولا ما دام جسمه يحتوي على الفيروس، ويكون ذلك حتى بعد وفاته.