مصرع عامل خردة فى حادث انقلاب تروسيكل بالطريق الغربي بالمنيا

استقبلت مستشفى سمالوط التخصصي، شمال المنيا، جثة لشخص يعمل عامل خردة، و في العقد الرابع من عمرة، وتم ايداعه تحت تصرفات النيابة العامة.

البداية، عندما تلقى اللواء محمد الضبش مساعد وزير الداخلية لأمن المنيا، اخطارا من مساعده للمرور والخدمات والمشرف على مركز سمالوط، يفيد بوصول جثة هامدة لمستشفى سمالوط التخصصي، صحبة الاسعاف، لشخص يعمل فى الخردة يدعى " صلاح حسن توفيق " 47 سنة، ويقيم في منطقة كوم سيارة بمدينة سمالوط.

بإستدعاء نجله " ياسين صلاح " 17 سنه، كان بصحبته لسماع اقواله، أكد ان والده كان يقود التروسيكل بالطريق الصحراوي الغربي ناحية مدخل طريق الواحات، وكانوا عائدين ومعهم قطع غيار وخردة، وتم انقلاب التروسيكل بسبب السرعة الزائدة.

تحرر عن ذلك المحضر اللازم بموجب الواقعة وامرت النيابة العامة بندب الدكتور بيشوى جريس مفتش صحة المركز لتوقيع الكشف الطبي على الجثمان والتى ذكر في التقرير الوفاة نتيجة نزيف بالمخ نتيجة الحادث ولاتوجد شبهه جنائية فى الوفاة، وبناء علي ذلك صرحت النيابة العامة بدفن الجثمان.

فى سياق متصل، لقيت ربة منزل مصرعها، جراء وقوع حادث انقلاب سيارة ملاكى بالطريق الصحراوي الغربي، ناحية مركز العدوة، وتم تحويلها لمشرحة مستشفى سمالوط التخصصي شمال المنيا، تحت تصرفات النيابة العامة.

كان اللواء محمد الضبش مساعد وزير الداخلية لأمن المنيا، قد تلقى اخطارا من اللواء احمد الحينى مساعده للمرور والخدمات والمشرف على مركز سمالوط، يفيد بوصول ربه منزل فى العقد الخامس من عمرها، وتقيم بمدينة سمالوط، لمستشفى سمالوط، جراء انقلاب سيارة ملاكى خاصة، بسبب انفجار الاطار الخلفى والسرعة الزائدة.

بإنتقال الأجهزة الامنية وسيارات الاسعاف، لمحل الواقعة، وبالمعاينة والفحص، تبين مصرع سيدة تدعى " هالة شوقى نصيف "، 53 عام وتقيم بمدينة سمالوط، احد اقارب تاجر بقالة، جراء وقوع انقلاب سيارة ملاكى كانت بداخلها، وكانت عائده من زيارة لزوجها السجين بسجن مركز شرطة العدوة.

تم ايداع الجثمان بمشرحة مستشفى سمالوط التخصصي، تحت تصرفات النيابة العامة، والتي انتدبت الدكتور بيشوي جريس مفتش صحة المركز لتوقيع الكشف الطبي على الجثمان، والتى ذكر في التقرير ان الوفاة نتيجة نزيف بالمخ نتيجة الحادث، ولاتوجد شبهه جنائية فى الوفاة.

وتحرر عن ذلك المحضر اللازم بموجب الواقعة وامرت النيابة العامة بتسليم الجثة لاهليتها، وتشييع الجثمان.