ارتفاع المصابين في حادث انفجار اسطوانة بوتاجاز حفل خطوبة بالمنيا لـ 45 شخصا

ارتفع عدد المصابين في حادث انفجار اسطوانة بوتاجاز في منزل بإحدى قرى مركز أبو قرقاص جنوب المنيا، إلى 45 شخصًا، مساء اليوم الجمعة، وجرى نقلهم لقسم الحروق للمستشفيات العام.

وجاءت أسماء المصابين كالأتي:-

 طارق محمد جابر، 18 سنة، رودينا حسن علي، 9 سنوات، عفاف عبدالحميد محمد، 40 سنة، علاء محمد، 30 سنة، محمد صابر عبدالرحمن، 42 سنة، شريف محمد صابر، 12 سنة، زياد حسن علي، 8 سنوات، عامر حسن عبدالعزيز، 38 سنة، عبدالرحيم، حسين عبدالرحيم، 45 سنة، يوسف شعبان محمد، 20 سنة، محمد نصر مصطفى، 30 سنة، صابر فتحي جمعة، 25 سنة، جرى نقلهم إلى مستشفى الفكرية المركزي.

كما أصيب كل من:"شهد نادي محمد، 4 سنين، نورا نادي محمد، 15 سنة، عيد محمد نادي، 8 سنين، محمد أحمد نادي، 12 سنة، رحمة أحمد نادي، 14 سنة، سيد فؤاد عبدالكريم، 43 سنة، سماح فرغلي محمد، 40 سنة، محمد يوسف أحمد، 18 سنة، فؤاد مهني عبدالحميد، 25 سنة، شعبان مهني عبدالحميد، 50 سنة، عمرو محمد صابر، 14 سنة، عبدالله طه نجاح، 12 سنة، أدهم سيد نجاح، 12 سنة، ليلى سيد سيد، 45 سنة، منة أحمد علي، 13 سنة، ملك حسن علي، 13 سنة، مهني عبد الله محمد، 52 سنة، محمد أحمد نادي، 11 سنة، رحمة أحمد نادي 14 سنة، سيد فؤاد، 43 سنة  تم نقلهم لمستشفى المنيا الجامعي".

وأصيب:"طالب عبدالمنعم طالب، 45 سنة، درديري عبدالباقي درديري، 50 سنة، عصام مخلوف توني، 43 سنة، نبيه ناجح سيد، 40 سنة، محمود رمضان محمود، 23 سنة، محمد نبيل محمد، 23 سنة، محمد درديري عبدالباقي، 23 سنة، نبيل محمد رضا، 58 سنة، طه ناجح سيد، 40 سنة، هدير ربيع فوزي، 20 سنة، فاطمة نادي سيد، 43 سنة، ندى محمد سليمان، 19 سنة، قدرية عبدالحميد مهني، 60 سنة" تم نقلهم لمستشفى المنيا العام

بداية الواقعة بإخطار تلقته الأجهزة الأمنية بالمنيا بورود إشارة من غرفة عمليات النجدة بوجود بلاغ من أهالي قرية منسافيس التابعة لمركز أبو قرقاص، بانفجار أسطوانة بوتاجاز، ووقوع عدد من الإصابات.

انتقلت الأجهزة الأمنية والاسعاف لموقع الحادث، وتبين إصابة 16 شخصًا بحروق متنوعة، وجرى نقلهم للمستشفيات العامة، وكشفت التحريات الأولية أنه أثناء عقد خطوبة ابنة "ج س" مزارع، حدث تسرب غاز باسطوانة البوتاجاز في وجود عدد من المعازيم، وانفجرت وتسببت في الإصابات.

تحرر محضر بالواقعة، وأخطرت النيابة العامة لتولي التحقيق، وفرضت الأجهزة الأمنية كردون حول المنزل، وكلفت إدارة البحث الجنائي بالتحري وكشف ملابسات الواقعة.