"تحرض على الرذيلة والفجور".. القصة الكاملة لفيديوهات الراقصة حورية التي ألقت بها خلف القضبان

تصدرت الراقصة حورية محركات البحث منذ أمس بعد القبض عليها بسبب الفيديوهات المخلة والفاضحة من إحدى الحفلات التي أحيتها بمنطقة الساحل  التي تم تداولها على مواقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، وتم توجيه عدة تهم من بينها خدش الحياء والتعدي على قيم المجتمع.

الراقصة حورية في حفل الساحل

بدأت القصة عندما أحيت الراقصة حورية حفلا على إحدى شواطئ الساحل وكانت ترتدي فيه بدل رقص تظهر مفاتن جسدها ومناطق حساسة ، وبعد ذلك تم تداول فيديوهات من الحفلة بين رواد السوشيال ميديا.

بلاغ ضد الراقصة حوية

تقدم أحد المحامين ببلاغ ضد الراقصة حورية يتهمها فيه بالتعدي على قيم المجتمع وخدش الحياء وبعد مرور عدة أيام ألقت قزوات الأمن القبض على الراقصة وجار التحقيق معها أمام جهات التحقيق المختصة.

اتهام الراقصة حورية بإثارة الغرائز

وكشفت التحريات التي أجرتها الأجهزة الأمنية أن الراقصة حورية تبلغ من العمر 23 عامن وتعمل راقصة في إحدى الملاهي الليلية وتؤدى الحفلات على الشواطئ وظهرت في الفيديوهات المتداولة أثناء رقصها بطريقة مثيرة للغرائز، كما تعمدت الراقصة إظهار مفاتنها ومناطق حساسة من جسدها.

ووجهت جهات التحقيق عدة تهم للراقصة حورية من بينها التحريض على الفسق والفجور والتعدي على قيم المجتمع، من خلال حفلاتها التي ترقص فيها بطريقة مخلة وخارجة عن الآداب .

التحقيق مع الراقصة حورية 

كشفت تحقيقات النيابة مفاجآت في قضية الراقصة حورية، وذلك بعض القبض عليها بتهمة الفسق والفجور والرقص بملابس عارية.

وتبين لجهات التحقيق بالنيابة العامة، أن المتهمة تقوم باستغلال الصغار والمراهقين عن طريق فيديوهات على مواقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، بشكل يخالف القيم المصرية وأخلاقيات المجتمع.

ورصدت أجهزة الأمن بوزارة الداخلية، قيام الراقصة بكشف عورتها داخل النوادي الليلية ونشر مقاطع فيديو وصور على منصات التواصل الاجتماعي ترتدي فيها ملابس خادشة للحياء العام، وتظهر مفاتن جسدها، وتتضمن إعلانا وتحريضا على الفسق والفجور، وإغواء للشباب بهذه الأفعال المخلة التي تتنافى مع قيم وتقاليد المجتمع المصري وعاداته