قال الإعلامي مصطفى بكري إن مواقع التواصل الاجتماعي اشتعلت بسبب حادث ترك ردود أفعال كبيرة في الشارع المصري مهندسة تبلغ من العمر 43 عاما، لقيت مصرعها دهسا أسفل سيارة كانت تسير بسرعة جنونية وفي عكس الاتجاه.

وأضاف “بكري”، خلال تقديم برنامج “حقائق وأسرار”، المذاع على قناة “صدى البلد”، أن السيدة تبلغ من العمر 43 سنة تدعى "ماي جايد إسكندر"، كانت عائدة من مهمة عمل في مدينة الغردقة بمحافظة البحر الأحمر، وأثناء عودتها للفندق دهستها التي كان يقودها حسب شهود نجل رجل أعمال شهير.

وأوضح الإعلامي مصطفى بكري أن الشهود قالوا أنها ليست المرة الأولى التي يتسبب فيها هذا الشاب في حوادث مماثلة.

وختم أن النيابة قررت حبس المتهم 15 يوما على ذمة التحقيقات، مؤكدا أن الثقة كبيرة في القضاء المصري والنيابة العامة لتحقيق العدالة.