تقدمت د.ايرين سعيد عضو مجلس النواب،بسؤال برلماني لوزير الصحة و السكان بشأن نقص العقار المعتمد علي مادة الهيدروكورتيزون و الذي يعتبر العقار الأساسي للأطفال الذين يعانون من ضعف في الغدة الكظرية
وتساءلتماذا يفعل المواطنون في ظل غياب هذا العقار بمادته الفعالة تماماً من السوق المصرية و لا سيماً انه يعتبر الخيار الأمثل لعلاج مثل هذة الحالات حيث انه اختفي من الصيدليات العامة و الخاصة ؟
ما الخطط التي تتبعها الوزارة للتأكد من توفير مخزون كافي من العقارات التي ليس لها مثائل و تعتبر علاج حيوي للأمراض المزمنة ؟
ما دور صيدليات الأسعاف في مثل هذة الأزمات و هل عدد فروع صيدليات تكفي لان تغطي الجمهورية أم قصر وجود النواقص داخل صيدليات الأسعاف يعتبر عبئاً علي كبار السن للذهاب مسافات طويلة للحصول علي العلاج ؟
وتابعت :متي نري تصنيع حقيقي للأدوية المزمنة داخل البلاد و ليس مجرد تركيب لمواد مستوردة من الخارج ؟
كيف تساهم الوزارة في دعم خطوط الانتاج الحيوية من خلال دعم للمرافق لمصنعي الأدوية الحيوية في ظل تسعيرة جبرية و بالمقابل ارتفاع تكاليف الأنتاج ؟
كيف تضمن الحكومة عدم تخارج القطاع الخاص او وقف بعض الخطوط الحيوية من تصنيع الأدوية ؟
ما دور وزارة قطاع الأعمال في دعم التصنيع الدوائي في مصر من خلال مصانعها و كيف تساهم هذة الخطوط في سد عجز الأدوية الحيوية و لا سيما لمستشفيات وزارة الصحة و التأمين الصحي ؟
هل من بروتوكول تعاون بين الوزارة و وزارة الصناعة بهدف وضع معايير للصناعات المكملة للصناعات الدوائيةكصناعة الزجاج و الجلاتين تدعم بها المصنعين ؟