
يعود المغني مصري بأغنية جديدة بعنوان "North African Prince" ، والتي تعد احتفاء بجذوره المصرية وهويته والفخر الذي يحمله بصفته ممثلًا لشمال أفريقيا، بعد النجاح الكبير الذي حققته أغنيته الأخيرة "Soura"، بالتعاون مع اثنين من أبرز مغني الراب الهولنديين من أصول شمال أفريقية.
يقول مصري: الأغنية تحمل روحًا مرحة وعفوية، لكنها تتعمق أيضًا بكلمات صادقة، مثل وعده: "سأعوّضك عن كل ما فاتك"، لا تقتصر الأغنية على الجانب العاطفي فقط، بل تمثل رؤية أكبر، وهو بناء جسر بين الموسيقى المصرية، والصوت المستوحى من الإيقاعات الأفريقية الذي يسيطر حاليًا على الساحة العالمية، بهدف تقديم تراثي بشكل عصري.
الإنتاج تولاه الثنائي Tonic & Emache، وهما من أبرز الأسماء الذين كان لهم دور محوري في صعود مصري، حيث اشتهر الثنائي بقدرتهم على صناعة الأغاني الناجحة وفهمهم العميق لتدفقه الموسيقي، وأثبتا مجددًا أنهما الشريك الأمثل لتطور صوته، محافظًا على هوية مصري الفريدة، ودافعًا بموسيقاه نحو آفاق جديدة.
من خلال "North African Prince"، يضع مصري نفسه كأكثر من مجرد فنان؛ إنه يصبح صوتًا لجيل جديد من المواهب الشمال أفريقية. موسيقاه تجسد الفخر بالهوية، ونظرة رومانسية للحياة، ورغبة جريئة في مشاركة ثقافته مع العالم، وكما جلبت "Soura" موجة جديدة من الاعتراف والانتشار، تثبت "North African Prince" أن مصري مستعد لحفر مكانته على الساحة الدولية، ممثلًا لمصر.
يعود المغني مصري بأغنية جديدة بعنوان "North African Prince" ، والتي تعد احتفاء بجذوره المصرية وهويته والفخر الذي يحمله بصفته ممثلًا لشمال أفريقيا، بعد النجاح الكبير الذي حققته أغنيته الأخيرة "Soura"، بالتعاون مع اثنين من أبرز مغني الراب الهولنديين من أصول شمال أفريقية.
يقول مصري: الأغنية تحمل روحًا مرحة وعفوية، لكنها تتعمق أيضًا بكلمات صادقة، مثل وعده: "سأعوّضك عن كل ما فاتك"، لا تقتصر الأغنية على الجانب العاطفي فقط، بل تمثل رؤية أكبر، وهو بناء جسر بين الموسيقى المصرية، والصوت المستوحى من الإيقاعات الأفريقية الذي يسيطر حاليًا على الساحة العالمية، بهدف تقديم تراثي بشكل عصري.
الإنتاج تولاه الثنائي Tonic & Emache، وهما من أبرز الأسماء الذين كان لهم دور محوري في صعود مصري، حيث اشتهر الثنائي بقدرتهم على صناعة الأغاني الناجحة وفهمهم العميق لتدفقه الموسيقي، وأثبتا مجددًا أنهما الشريك الأمثل لتطور صوته، محافظًا على هوية مصري الفريدة، ودافعًا بموسيقاه نحو آفاق جديدة.
من خلال "North African Prince"، يضع مصري نفسه كأكثر من مجرد فنان؛ إنه يصبح صوتًا لجيل جديد من المواهب الشمال أفريقية. موسيقاه تجسد الفخر بالهوية، ونظرة رومانسية للحياة، ورغبة جريئة في مشاركة ثقافته مع العالم، وكما جلبت "Soura" موجة جديدة من الاعتراف والانتشار، تثبت "North African Prince" أن مصري مستعد لحفر مكانته على الساحة الدولية، ممثلًا لمصر.