
" خايف من المستقبل، وهمي هو مصر إنها تعيش في أمان دايم وسلام
الزمن "سرقني " وماعنديش قلق من الوحدة عندي أسرة كبيرة لكن الوطن يبقى دائمًا في قلبي وأولوياتي
دموعي قريبة وبعيط لما بفقد صديق وحزنت على صديقي " بونكا " و أهم محطة فرحة في حياتي يوم نجاحي لما جبت 42% في ثانوية عامة
يوسف شاهين علمني درس كبير وعرفني أن الاغنية هي الصوت واللحن العظيم
أكد الفنان الكينج محمد منير أنه لايخاف قائلاً : " خايف من المستقبل، وهمي هو مصر إنها تعيش في أمان دايم وسلام.. بكره الحرب وبرفض أي مؤشرات ليها، وأضاف أنه لا يرى في حياته الشخصية أسرة، معتبرًا أن الزمن "سرقه"، لكنه يرى أن الوطن يبقى دائمًا في قلبه وأولوياته.
وإسترجع استرجع محمد منير بعض الكواليس الخاصة بأعماله الشهيرة، ، خلال لقائه ببرنامج "الصورة"، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة "النهار":" قائلاً : أغنية "حدوتة مصرية" كلفتني وقت إنتاجها حوالي 4500 جنيه،وكان رقم فلكي وهو مبلغ كبير في ذلك الوقت، كما فجر مفاجأة حول أغنية "برا الشبابيك"، موضحًا أنها كانت في الأصل مُعدة للعندليب عبد الحليم حافظ.
وعن ماتعلمه من يوسف شاهين قال : " كان وقتها صغير وقال لي تصرف أنت في المزيكا واللحن والكلام ترك لي مساحه التصرف وترك لي ميزانية مفتوحه علشان كده إتكلفت 4500 جنيه "
وعن ذكريات البروفات الخاصة بالاغنية قال : " جبت عازفين وبدأنا وجبته يسمع وكان عندي حالة من الزهو قلي شيل القرف ده لحد ملاقاني بقول " مانرضاش " قلي هوه ده يا " حمار " فيه فرق بين اغنية السينما وأغاني الكباريهات وكان درس لي أن البطل في الاغنية هو صوتي واللحن العظيم
وعن ذكريات علي صوتك بالغنا قال : " الشاعرة العظيمة كوثر مصطفى متمكنة من أدواتها ولم تقدم أغاني كثيرة منها الاغنية الصوفية " مدد يارسول الله " وغنيتها بعد أحداث المركز التجاري العالمي عملتها عندما سادت " الفوبيا " ضد الاسلام " وغنيتها في البرازيل وبلجيكا وبرلين
كشف منير عن جانبه الإنساني قائلاً: دموعي قريبة وبعيط لما بفقد صديق،لما فقدت صديقي " بونجا " وسافرت ميونخ للمشاركة في جنازته واصدقائي الالمان فرحوا لما لقوني قاطع المسافة الطويلة دي علشان احضر جنازته "
كما روى واحدة من أغرب لحظات الفرح في حياته: أهم محطة فرحة في حياتي يوم نجاحي لما جبت 42% في ثانوية عامة.وكان ده نجاح وقتها قبل إقرار 50%