
أطالب بمحاسبة مسؤل منظومه إعلامية في نادي كبير علي كل ما بدر منه ضد الدولة المصرية ووزارة الشباب والرياضه .
وأطالب بإستدعائي من قبل الأجهزة المختصه لتقديم ما لدي ّ من مستندات .. ودلائل تثبت تورط هذا الشخص وعاملين معه في المركز الإعلامي .. في نشر أخبار كاذبه مُجهلة المصدر .. لخلق حالة من الفتنه والكراهيه لدي الناس ضد البلد .
إن هذا الحساب لابد أن يأتي الآن وبسرعه .. خصوصاً بعدما عرف الرأي العام بأن تعديلات قانون الرياضه لم تكن مؤامرة ضد أحد ولا من أجل إقصاء أحد .. وأنها رؤية دولة من أجل تحرير الإستثمار الرياضي .. في ظل تشجيع مصر للإستثمار بعيداً عن خصخصة الأندية أو النيل من إستقراها .
وأن هذا المسؤل الإعلامي نسج من وحي خياله .. معركه لا أساس لها في الواقع .. وإستبق الدراسات التي كانت تعتكف عليها الحكومه بالتنسيق مع الجهات المعنيه .. واللجنة الأولمبية الدولية بالشكل الذي يليق بالجمهورية الجديدة وبما يتسق مع توجيهات فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي ورؤيته بعد أولمبياد باريس !!
لقد ورط هذا الذي أتحدث عنه ناديه .. وإستغل شعبيته وجماهيريته وراح يبث سمومه عبر صفحات تم توجيهها ضد الدولة ومؤسساتها .. وتواصل مع بعض من صانعي المحتوي عبر منصات التواصل الإجتماعي مستغلاً ثقتهم فيه .. ومدهم بمعلومات مضلله مفادها أن الدولة تحارب ناديهم لهدم إستقرار النادي .. وتعمل علي إقصاء رئيسهم وحرمانه قصراً من حق الترشح في الإنتخابات القادمه .
كما أطالب النادي نفسه بما له من تاريخ وطني مشرف بالتصدي بقوة من خلال قرارات رادعه ضد هذا الشخص وكل من شارك معه فيما ذكرته طوال الشهور الماضيه .
إن التصدي للشائعات والأخبار الكاذبه لا يقف عند تصدينا له بالقول والكلمه .. ولابد أن يتبع تصدينا حساب وعقاب .. لأن سلم الوطن الإجتماعي مسؤلية الجميع .. ولا وقت فيه لترك العابثين وأصحاب المصالح الشخصيه يفعولون مايريدون لتخويف الناس وإرهاااااب متخذي القرار .
وأخيراً أعلن بأنني سأتقدم ببلاغ رسمي خلال ساعات بما لدي من أدله ومستندات .. وقلت لكم مراراً راهنوا معي الوقت .. وفي النهاية سننتصر ونكسب الرهاااااااااان