رئيس التحرير
محمود سعد الدين
NationalPostAuthority
الرئيسية حالا القائمة البحث
banquemisr

مسلسل نسل الأغراب الحلقة 29.. عساف يطلق جليلة ليلة زفافهما وغفران يقتل حمزة

مشهد من مسلسل نسل الأغراب
مشهد من مسلسل نسل الأغراب

شهدت الحلقة 29 من مسلسل نسل الأغراب، بطولة النجمين أحمد السقا وأمير كرارة، أحداث مثيرة ومشوقة على غرار الحلقات الماضية، حيث بدأت الحلقة بحوار بين عساف- أحمد السقا، وجليلة – مي عمر، حول حبه لها وأنه لم يكرهها رغم زواجها من غفران، وطردها خارج قصره، بعدما أخبرها بأنه قتل ابنها سليم- أحمد داش.

وانتقل المشهد إلى جنازة سليم – أحمد داش، والتي تقدمها غفران أمير كرارة، وذهبت جليلة – مي عمر إلى الجنازة ابنها سليم وانهارت أمام غفران، وطالبت برؤية ابنها، لكن غفران منعها من أمام الجنازة وأخبرها أنه لو بيده لقتلها انتقاما لقتل سليم.

مشهد من مسلسل نسل الأغراب
مشهد من مسلسل نسل الأغراب

وخلال الحلقة يذهب حمزة - أحمد مالك، إلى سرايا غفران - أمير كرارة، ويخبره بأنه حضر من أجل الأخذ بثأر أخيه سليم "أحمد داش" ويسخر غفران منه ويسأله لماذا لم تأخذ بالثأر بمفردك؟، ويعاتب عليه على عدم وقوفه بجانبه وقت سجنه ووقت ما احتاجه معه.

مشهد من مسلسل نسل الأغراب
مشهد من مسلسل نسل الأغراب

يطلب حمزة من غفران الأخذ بالثأر وبعدها يفعل معه ما يشاء ويقاطعه ويبعد عنه، ثم يسأله غفران هل تحب سليم؟ ليرد عليه بأنه يحبه جداً وأنهما كانا قريبين من بعضهما وسرهما وضحكتهما وبكائهما مع بعض، ولكنه لم يرد على سؤال أنه أحب فاطمة "ريم سامى" أكثر من أخيه سليم، ويخبره غفران بأنه أمر بقتل فاطمة خوفا عليهما وحبا فيهما، حيث أراد ألا ينكسر أحد منهما مثلما انكسر هو بسبب جليلة "مى عمر".

مشهد من مسلسل نسل الأغراب
مشهد من مسلسل نسل الأغراب

ويطلب حمزة من غفران أن يسامحه، ويأخذه غفران فى حضنه، ويضغط عليه وعلى رقبته ليقتله، وبعد وقوع الجثة على الأرض، يؤكد غفران بأن هذا ثأر سليم، ثم يأمر بإرسال جثة حمزة على نفس الجمل الذى بعث عليه جثة سليم.

مشهد من مسلسل نسل الأغراب
مشهد من مسلسل نسل الأغراب

وخلال الحلقة يصل علي الغريب إلى سرايا عساف ويجد رجاله منتشرين بكثافة داخلها، وباتهام عساف بأنه الذى قتل سليم، ليرد عليه بأنه لا يعرف شيئا عن ذلك ولا يوجد أى دليل معه لإثبات قتله لسليم، بينما يذهب حمزة "أحمد مالك" إلى المقابر لتوديع أخيه سليم منهاراً فى البكاء، ويعاتب نفسه على عدم مصالحته لها وتصفية الأمور بينهما قبل مقتله.

وينتقل المشهد يجمع عساف وأخيه نميرى "محمد جمعة" فى السرايا ويسترجع معه ارتمائه فى حضن غفران "أمير كرارة" رغم علمه بأنه هو من قتل والده ووالدته، وأنه عندما خرج من السجن ووجده يقف فى ظهره فى أول عركة لم يصفَ له، ويخبره بأن وقت الحساب قد أتى ويدفعه بقوة من أعلى ليسقط على الأرض ميتاً، ويأمر عساف رجاله برمى جثمانه وعدم دفنه.

تم نسخ الرابط